بالأمس القريب رالي داكار واليوم فورميلا إي «الدرعية»، وبعد أيام طواف السعودية 2023 في العلا وكذلك بعد أيام رالي حائل تويوتا الدولي وقبل ذلك على صعيد كرة القدم العديد من الاستضافات الرياضية الكبرى، من أهمها على سبيل الحصر ، «السوبر الإسباني والسوبر الإيطالي، ومصارعة المحترفين، والعديد من الإنجازات والاستضافات سواء على المستوى الرياضي وغير الرياضي.
إن ما يحدث في بلادنا، من اهتمام رياضي على مستوى القيادة ، تحت تنظيم وزارة الرياضة، لم يكن بمحض الصدفة، بل برعاية كريمة يوليها والدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان؛ ليكون اسم المملكة العربية السعودية بين مصاف كبرى الدول العالمية، التي تهتم بكل ما يعني الرياضة والرياضيين.
اليوم وبكل أمانة، نعيش فترة ذهبية تجعلنا نفاخر ونرفع رؤوسنا بكل ما تقدمه الدولة من خلال وزارة الرياضة لرفعة اسم بلادنا عالياً.
إن رؤية القيادة الرشيدة الثاقبة، تصبو أن يكون ويظل اسم (السعودية) عالياً دائماً، ورايتها خفّاقة بين كل دول العالم، وهي تستقطب كبرى المسابقات والبطولات، في مختلف الألعاب، التي تضم أشهر النجوم في العالم.
فاصلة
غداً قد نستضيف كأس أمم آسيا 2027 ونستعد لاستضافة الألعاب الآسيوية 2034 ، وفي ذات الوقت الإنجازات تتحقق في مختلف المجالات والألعاب والمشاريع والتطوير مستمر، وكل يوم نعيشه نبدأه بفخر واعتزاز متفائلين بمستقبل مزدهر مشرق مهما كانت الصعاب.
**
- محمد العميري