* مناحة صارت بعد إصابة لاعب واحد. ماذا لو وصل عدد المصابين ستة دفعة واحدة؟
* * *
* إبعاد من القائمة وتسجيل ثم إبعاد والاستعداد للتسجيل والفوضى قائمة على قدم وساق.
* * *
* (أزعر) السوشال ميديا يعيش أزمة مع نفسه ويحاول التعبير عن ذاته من خلال فرد عضلاته اللفضية القبيحة.
* * *
* لا يقف أمامهم نظام ولا تصمد لائحة.
* * *
* كتفوا الكبار وجعلوا الصغير يركض وحده.
* * *
* عن طريق المدرب السمسار تم مفاتحة اللاعب بالانتقال.
* * *
* بعض اللاعبين الأجانب لا يعلمون مصيرهم, بسبب إسقاط الأسماء وإعادة التسجيل التي تجري حالياً.
* * *
* كان العذر لإسقاطه إصابته بالأربطة وفجأة ظهر اسمه ضمن المشاركين في المباراة الودية.
* * *
* رئيس النادي الصغير أعلن تخوفه مبكراً مما سيحدث لفريقه قبل مواجهته الفريق المدعوم.
* * *
* كانت سعادة اللاعب العالمي غامرة وهو يتدرب مع لاعبي النخبة. فقد انفرجت أساريره. بعد فترة انقباض.
* * *
* انشغال اللاعب بالمدرج دليل دخوله أزمة مع نفسه.
* * *
* أكاديمي منتمٍ لنادٍ عاصمي يشكل معول هدم داخل ناديه بتبنيه مواقف الخصوم ضد ناديه.
* * *
* كل من يظهر في الواجهة مجرد ديكور، فالقرارات تصنع وتتخذ في موقع آخر.
* * *
* العاشق الحقيقي فقد إحساسه بالتفوق وشعوره بالتميز لأن ما يحدث ليس تفوقاً من صنع أصحابه بل صناعة مكتبية صرفة.
* * *
* بعض اللاعبين السابقين فضحت تطبيقات السوشال ميديا عقلياتهم السقيمة وكشفت ضحالة ثقافتهم وانعدام وعيهم، فيما البعض الآخر ساتره صمته.
* * *
* تم توزيع المهام والأدوار فكان نصيبه الإشراف على جلوس الأطفال في المدرج. الزمن دوار.
* * *
* بالأمس كان يطلب منه خبراً أو معلومة، واليوم أصبح المطلوب يتقرب من الطالب ويتمنى منه نظرة.
* * *
* الصدمة التي تعرض لها نجم البراري والقفار جعلته يقرر نقل المخيم بشكل عاجل لموقع آخر.
* * *
* غير مؤهل للمشاركة في هذه التظاهرات وتلك الاستحقاقات، ولكنه أقحم إقحاماً وكل مؤهلاته ولد المدير.
* * *
* الحارس لم يقبل التسوية إلا بعد أن استلم حقوقه كاملة حتى آخر يوم في عقده.
* * *
* أبواق باعت قضيتها وانتقلت بالتأجير غير المنتهي بالتملك للضجيج في مدرج آخر.
* * *
* اللاعب السابق لازال يستفز جمهور ناديه بأحاديثه الشاطحة في كل منصة إعلامية المليئة بالجحود والنكران.
* * *
* يزعم أنه اعتزل الوسط الرياضي وابتعد عنه بينما لازال متواجداً وفاعلاً ولو من وراء الستار.
* * *
* من أهم مكاسب النادي من وجوده وضع حد للسماسرة وتقييد حركتهم بشكل كبير مستفيداً من خبراته كسمسار سابق.
* * *
* الوضع الحالي للبرنامج الناجح يهدد مستقبله.
* * *
* محاولات ربط الصغير بالكبير فشلت فالفارق كبير جداً لاتردمه برامج ولاتعاقدات.