* المختل حامل (د) الفلس، يبحث عن صناعة إثارة حول نفسه بالتطاول على الكبار، ولم يجتمع حوله سوى الصبية والحمقى.
* * *
* تزوير البيانات في الحساب جاء على طريقة أنا لا أكذب ولكن أتجمل.
* * *
* الرئيس أجبر على الخروج بتصريح يناقض تصريح المتحدث الإعلامي.
* * *
* ماذا قال رئيس النادي الآخر في الممر!؟ الغضب جعله يتحدث بكلمات صادقة جداً ولكن صعب المجاهرة بها.
* * *
* الدلهومي لا يمكن أن يتغير أو يتطور، فسيبقى الفشل يطارده في كل مرحلة، مهما وجد من دعم ودفع.
* * *
* حذف الفنان تغريدته بسرعة بعد أن شعر أنه ارتكب كارثة بتدخله في أمر لا يعنيه.
* * *
* صاحب القطة «ميساء» يتحدث عن التاريخ، هزلت.
* * *
* كل تاريخه مختزل في المشاركة في وضع خطة «الاستراحة».
* * *
* اتحدت أصواتهم النشاز مع المزور التقني.
* * *
* كل هذه الحملة لمناصرة متعصب يتحدث بميوله ويضرب الموضوعية عرض الحائط.
* * *
* مساندة المتعصب والوقوف ضد المهني يكشف بوضوح حال الواقع المزري الذي يعيشه البعض.
* * *
* الذين يطلبون من الجمهور الصبر على الوضع الحالي فلا يمكن علاج خراب الماضي بسهولة، هؤلاء كانوا شركاء الماضي.
* * *
* يمتدحون المسيء للوطن ورموزه ومؤسساته ويهاجمون الموضوعي والمهني، فمعيارهم لون ناديهم فقط.
* * *
* التزوير في النبذة التعريفية بحساب السوشال ميديا ليس جديداً ولا غريباً، فهذه لعبتهم.
* * *
* يجب أن تزود غرفة المؤتمر الصحفي في المرات القادمة بتشكيلات منوعة من الفطاير لضمان حضورهم وعدم إلغاء المؤتمر.
* * *
* نادٍ سيئ السمعة.
* * *
* التزوير في الحسابات الرسمية لا يعكس احتراماً للمرجعيات الرسمية.
* * *
* الإحراج الحقيقي لو جاء أجنبي وطلب مشاهدة كؤوس البطولات المزعومة، هل سيقولون ذهبت مع السيل.
* * *
* ناديهم تحت خط الحاجة ويئن من ألم الاحتياج ولكنهم لا يجأرون على رفع الصوت لأن المتنعم هو الحليف.
* * *
* ما يحدث له قصاص وعدالة، والقادم أسوأ، لقاء فعلته المشينة.
* * *
* الأبواق المستأجرة لا تستطيع طلب المساواة مع المدلل، وتركوا من يزعمون أنه حبيبهم يغرق.
* * *
* صحافة الاستقصاء الأجنبية حضرت و»نبشت» عن الحقائق والمعلومات وكشفت التزييف، وذهبت في كل اتجاه وأبرزت ما لم يكن بالحسبان.