* بعد حديث رئيس الغرفة انكشفت كل الأوراق المخفية.
* * *
* في كل مرة ينقلب السحر على الساحر، ويعودون من حيث أتوا.
* * *
* المحصلة الصفرية سوف تستمر ولن يتغيَّر الوضع مهما بلغت عمليات التحسين والتجميل.
* * *
* كالعادة انتهت الصفقة وكان هو آخر من يعلم. ولكن يبقى اسمه في المقدمة.
* * *
* كان رده على من طلبوا منه الاستقالة أن يعيدوا له كل ما دفعه وإلا عليهم الصمت!
* * *
* استغرب استدعاءه لمقر الحدث فلا علاقة له به! وزالت الدهشة عندما حدد دوره بالظهور في الصورة!
* * *
* الدعم وحده غير كاف! لا بد من تكتيف الآخرين.
* * *
* في تنافس المتسابقين وضعوه في منتصف المسافة قبل الانطلاق!
* * *
* دوره لا يتعدى الظهور في الصورة.
* * *
* اللاعب السابق غاضب من عدم دعوته للحدث واكتشف أنه يستخدم فقط للمكايدة في مناسبات هم يحددونها.
* * *
* مجلس الإدارة قرَّر منح أعضاء مجلس الإدارة مكافآت!
* * *
* المرحلة القادمة من فترة الإدارة هي العمل على استعادة ما يسمح به النظام مما تم دفعه مسبقاً. فلا عمل قادم، لأن الرحيل اقترب.
* * *
* كان لسانه طويلاً ولا يرى أحداً ولا يقيم وزناً لأحدن وقد انكشفت حقيقة هذا الانتفاخ!
* * *
* بلغ به الهوان أن أصبح يقبل بضم لاعبين فائضين عن الحاجة!
* * *
* النجومية فترة مؤقتة والفطن من عمل لما بعد انحسار الأضواء.
* * *
* هي أيام وستمضي مهما طالت فلا شيء يدوم!
* * *
* كالعادة ضجيج وشعور مزيّف بالانتصار.
* * *
* المدافع استحق ما قدم له، فهو عملاق في المستطيل وبطل في الدائرة.
* * *
* كل شيء يمكن تصديقه وتمريره عدا مقاطع تغيير الميول الساذجة.
* * *
* تركيزهم للمرحلة القادمة التشكيك في مدرب الفريق الكبير في محاولة لإبعاده لخلق مزيد من المشاكل والمتاعب داخل النادي، فهل تنجح الأجندة؟!
* * *
* اللاعب السابق تواصل مع بعض المقربين من الإدارة بشأن رغبته في المساعدة في الحفل فقيل له ينقصنا من يقوم بحركة الدودة!
* * *
* الجمهور بدأ يستعيد وعيه ويعرف حقيقة المشكلة والعلة التي عصفت بالفريق وحاول الكذابون إخفاءها.
* * *
* لن يقود النادي إلا من فشل إلى فشل! ولن يحقق في عهده أي إنجاز، فهو يحصد نتائج نواياه وأعماله السيئة.
* * *
* هناك ديون صعب سدادها! مهما كانت الرغبة، ومهما تم الحشد.
* * *
* لم يكن مسيرو النادي بالذكاء الكافي وهم يجعلون فريقهم يقسو على غريمه إلى درجة إفقاده التوازنن فالقسوة ينبغي أن تكون متدرجة لا بذلك التعنيف والإذلال.
* * *
* كل الدلائل تشير إلى أن العقوبة وصلت في ظرف مغلق!
* * *
* أعادوا ذكرى سقوط ستارة اللوحة التذكارية في ذلك الحفل الارتجالي.
* * *
* كلما حاولوا الوقوف معه وتأييده ورفع روحه المعنوية يأتي بالطامة التي تجعل الجميع يبتعدون عنه!
* * *
* ليس هناك أسوأ من إنسان أقدامه تعمل بشكل أفضل من ذهنه!
* * *
* أخطأ المدافع في حساباته وسيأتي اليوم الذي يندم فيه، ولن يكون ذلك بعيداً.
* * *
* أخذ عهداً على نفسه أمام كل المقربين له أن يسلّم النادي مثلما استلمه!
* * *
* يعبر عن سعادته البالغة بوجوده في ملعب الفريق العاصمي فيما فريقه يترنّح على الساحل!
* * *
* العضو المندوب اعتذر للاعب السابق عن عدم دعوته وأكد أن الموضوع ليس بيده، وأنه بالكاد وجد لنفسه دعوة.