- دورة الخليج التي ستنطلق مبارياتها الأسبوع القادم بالبصرة فقدت الكثير من وهجها، ولم تعد الجماهير الرياضية الخليجية تنتظرها بنفس الشغف السابق، بسبب تعدد المنافسات واتساع نطاق المشاركات الدولية للمنتخبات الخليجية، وهذا ما جعل بعض الدول تشارك بمنتخبات أوليمبية لأن المنتخبات الأولى مرتبطة بأجندات قارية ودولية لا يمكن الإخلال بها.
* * *
- تساهل دياز بفريق ضمك بعد أن تقدم فريقه بهدفين دون مقابل فأخرج أعمدة الفريق الأساسية فبعثر أوراقه وتمكن ضمك من تسجيل هدفين سريعين أنهى بهما اللقاء متعادلاً.
* * *
- فريق الفتح الذي هزم الشباب بأربعة أهداف خسر في الجولة التالية من الفيحاء بهدفين نظيفين! عدم الثبات جزء من معاناة الفرق الهاوية وليس المحترفة.
* * *
- قبل كأس العالم ارتفعت بعض الأصوات مطالبة بضم مدافع الفيحاء سامي الخيبري مؤكدة أنه أفضل مدافع محلي. والآن بعد إعلان تشكيلة المنتخب المشارك في دورة الخليج25 بالعراق، لا يوجد أي صوت يطالب بضمه! للأسف أن منتخبات الوطن، وكذلك اللاعبون ضحايا لمجموعة من المتعصبين لتمرير أجنداتهم الفاسدة.
* * *
- عدم وجود أي رد فعل رسمي تجاه حديث رئيس غرفة منازعات كرة القدم بمركز التحكيم الرياضي، ولا حتى بيان إيضاحي من المركز، لا يعكس الشفافية المطلوبة. ولا تطبيق للحوكمة التي تقودها اللجنة الأولمبية! فقد تحدث د. يحيى الشريف بما يندى له الجبين من فوضى وتدخل في عمل اللجان القضائية.
* * *
- الإستديو التحليلي الموحّد لعدة مباريات عبارة عن «سلق» و شغل «مشي حالك»! كيف يمكن لمحلل كروي واحد أن يتحدث عن مباراتين تلعبان في وقت واحد ويقيم أداء الفريقين واللاعبين والمدربين، ويتحدث عن أساليب اللعب والفرص التي تهيأت!
* * *
- فوز تعاوني مستحق في ديربي بريدة أكد خلاله السكري تفوقه على جاره وأفضليته الفنية. كما كشفت المباراة حاجة فريق الرائد لعمل كبير لتطويره ودعمه بعناصر محلية وأجنبية مميزة.