«الجزيرة» - الرياضة:
تسود حالة من الشك في الإكوادور، بشأن استمرار جوستافو ألفارو في منصب مدرب المنتخب الوطني أو رحيله.
والتزم ألفارو ورئيس الاتحاد الإكوادوري لكرة القدم، فرانسيسكو إيجاس، الصمت حول وضع المدرب الأرجنتيني الذي قاد الإكوادور للتأهل إلى مونديال 2022 في قطر والذي ودعه من دور المجموعات، بعدما حقق انتصارا واحدا وتعادله في مباراة وخسارته أخرى.وكان ألفارو قد صرح عقب مونديال قطر، أنه يحتاج إلى وقت من أجل التفكير في مستقبله والحديث مع مسؤولي الاتحاد.
من ناحيته، لم يعلق الاتحاد حتى الآن على سلسلة من التعليقات والشائعات بشأن مستقبل الجهاز الفني للمنتخب.
وكان آخر بيان رسمي للاتحاد، هو قائمة اللاعبين الذين شاركوا في المونديال.وراهن العديد من لاعبي المنتخب على استمرار ألفارو وقيادته في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026.