* تأجيل المباريات المجدولة لأسباب وجيهة وموضوعية يجب أن يخضع للائحة، وليس لمجرد تعميم يصدر من الأمانة العامة للاتحاد. فقد يخرج التعميم هذا الموسم ولا يخرج الموسم التالي، مع توافر نفس الأسباب وتشابه الظروف! حتى لا يفسر التأجيل أو عدم التأجيل بأنه مزاجي ومن أجل خدمة هذا النادي أو ذاك!
* * *
* في ظل عجز وتقصير كثير من الأندية عن إخراج لاعبين ذوي موهبة يخدمون المنتخب، كل الأمل بأكاديمية مهد أن تقوم بهذا الدور، وتتجاوز بكرتنا عقبة تقصير الأندية وعجزها، رغم أن المواهب ما زالت موجودة ولكن للأسف الكثير يبحث عن اللاعب الجاهز ولا يريد أن يتعب في رعاية موهبة.
* * *
* الطرف الأول لنهائي كأس العالم سوف يتحدَّد اليوم بعد مواجهة الأرجنتين وكرواتيا، وكلا المنتخبين وصلا لهذا النهائي، وإن كان المنتخب الكرواتي لم يسبق له الفوز بكأس العالم.
* * *
* المنتخب المغربي الشقيق هو الوحيد بين المنتخبات الأربعة الذي لم يسبق له الوصول لنهائي كأس العالم. وكل الأمنيات بأن يحقق الإنجاز هذا العام ويصل للنهائي لأول مرة.
* * *
* واحد فقط من مشاهير السوشال ميديا، أو الإعلاميين الرياضيين استطاع من خلال هاتفه الذكي تقديم تغطية إعلامية خاصة لكأس العالم بقطر والخروج بمواد مصورة نادرة ومميزة من قلب الحدث، وقدم عملاً أفضل بكثير من قنوات وبرامج معها جيوش من العاملين، وكلّفت أعباء مالية كبيرة على مرجعها، وخرجت بعمل تقليدي ورتيب.
* * *
* الكابتن ماجد عبدالله صنع تاريخاً ومجداً، وهو ليس بحاجة إلى أرقام وهمية ترفع من قيمته، فقيمته رفيعة بدونها، وليس بحاجة إلى صور معدلة بالفوتوشوب لتبيِّن قدرته على الارتقاء والتسجيل بالرأس، فمثل هذه التصرفات غير المسؤولة تسيء للكابتن الكبير. وتشوِّه تاريخه المضيء.