* مشاعر الكراهية لديهم عابرة للحدود! ووصلت للمنتخب الشقيق!
* * *
* الحملة تطلبت الاستعانة بكتَّاب الرأي في الشأن العام لمساندتهم في القضية الرياضية، وكانوا جاهزين وتحت الطلب.
* * *
* المعيار لديهم في المديح والهجاء هو من سجل الأهداف هنا وهناك.
* * *
* من كانوا يدّعون المثالية انكشف زيفهم وبانوا على حقيقتهم.
* * *
* التراجع عن الصفقة سيكون نجاحاً كبيراً، فهي خاسرة على كل الأصعدة.
* * *
* من يزعم أنه مؤرِّخ وهو لا يملك أي أساس من علم التاريخ ولا حتى أمانته! ومن الطبيعي أن تكون مخرجات عمله معلومات مزيَّفة.
* * *
* بدأوا يمررون أسماء متعددة بديلة بعد أن دخلهم الشك في إتمام الصفقة الكبرى!
* * *
* اللاعب لن يخرج وسيوقِّع في النهاية لأن حسابات التفضيل ليس مالية فقط!
* * *
* المؤرِّخ المزعوم حاول في السابق الارتماء في أحضان النادي العاصمي ولم يجد مبتغاه لديه فتحول للساحل.
* * *
* كل حاقد من خارج الحدود يندس بينهم ويحقق أهدافه الخبيثة.
* * *
* اختفاء الشاشة مؤشر إيجابي نحو نظافة الفضاء وتنقيته.
* * *
* المدافع على نياته استغلوا صورته في المونديال وكتبوا عليها نصاً طلبوا منه نشره!
* * *
* أجمل فيما تحقق أنه (شطب) تاريخاً مزيّفاً كانوا يتغنون به.
* * *
* وقت الفعاليات التي تحقق مردوداً مالياً يتم إبعادهم لملاعب أخرى!
* * *
* من مآسي النقد الإعلامي الرياضي أن مندوب إعلانات ومحصل مالي يجلسان على كراسي النقد في البرامج وينتقدان المدرب! ويقدمان النصائح لكيفية إعداد المنتخب!
* * *
* من كانوا يطالبون بضمه للمنتخب أمس أصبح اليوم على عتبة الخروج من النادي بعد أن طالبوه بالبحث عن نادٍ آخر.
* * *
* شارك في مونديال سابق بالواسطة! ثم يأتي اليوم ليتهم لاعبي الحاضر بالانضمام بالواسطة! جف ماء الخجل!
* * *
* سيبقى ولو بنصف عقده؛ لأن ما يجده من مكاسب تفوق المال.
* * *
* ليس بعد الوقوف ضد منتخب الوطن كلام يُقال! فالتعصب بلغ منتهاه.
* * *
* ما يمر به اللاعب العالمي من أزمة فنية ونفسية مجرد مقدمة!
* * *
* كان الجميع ينتظر تطويراً بعد ظهور منافس محلي، ولكن الصدمة أن الوضع ازداد سوءاً مع ازدياد أهداف المتعصبين العاملين.
* * *
* من يطالبون به مدرباً للمنتخب لا يقبلون به لناديهم!
* * *
* كارثة مهنية أن يتم الاستعانة بعنصر كان يبث سموم التعصب يوماً ما من قناة جارة!
* * *