* من الصعب أن يفرض «الرعاع» صوتهم «المنكر» وحضورهم «القبيح» على جمال الفكر والأدب والعقل.
* * *
* قدَّم له مكافأة مجانية نظير جهوده التضليلية، والمفاجأة أن المكافأة مدفوعة من طرف ثالث.
* * *
* تم رفض طلبه بمرافقه البقية، وتم رفض كل الوساطات التي لجأ إليها.
* * *
* من يقف ضد منتخب بلاده، ومن يفرح لخسارته لا يستحق الاحترام، حتى ولو غلف شماتته بعناوين براقة.
* * *
* مجموعة خرجت ومجموعة دخلت وحدث ما لم يكن بالحسبان.
* * *
* عندما تحدث الأزمة لا يخرج للتشفي إلا الحاقد والموتور.
* * *
* أكبر انتصار حققته المجموعة المكتملة، وعندما تفرَّقت حدث ما حدث.
* * *
* عينوه مشرفاً ولكنه لا يجيد أبجديات الإشراف، فتزايد التذمر وانفرط عقد العمل.
* * *
* حتى ولو أحضروا له عناصر من الكواكب الأخرى سيبقى هو في مكانه ولن يتغير.
* * *
* قاد بنجاح حملة سلبية، وكان له قصب السبق في تحريض الغوغاء.
* * *
* ثقافة صعود المدرجات وضرب الجماهير لا يمكن أن تصنع وعياً ولا ثقافة في يوم الأيام.
* * *
* كل من عجز عن تحقيق انتصار يُشار له، ومنجز يفخر به يلجأ للفرح بعثرات الناجحين.
* * *
* عندما تمت الاستعانة بمن ينادون بهم كان الخروج المر.
* * *
* المسؤول عن المجموعة كان غائباً عن المجموعة.
* * *
* المفاوضات تجري والصفقات تبرم ويتم التوقيع عليها، وهو آخر من يعلم.
* * *
* دوره لا يخرج عن انتظار استدعائه للتصوير.
* * *
* بعد المباراة يظهر مليون مدرب! ومليون فيلسوف كروي! وكلهم قبل المباراة صامتون!
* * *
* المذيع المهني الكبير قالها في وجه المتعصب صريحة: لن أسمح لك بتصفية الحسابات في برنامجي!
* * *
* احتقانهم سوف يزداد بعد انكشاف حقيقة من كانوا يطالبون بهم وهزال ظهورهم.
* * *
* ذلك المحلِّل استضافوه لإظهار الحياد والموضوعية ولكنه صدمهم بتعصبه وغوغائيته في البرنامج.
* * *
* المكافأة رحلة مجانية مدفوعة التكاليف، وسلم لي على الحياد.
* * *
* حصلوا على أضخم ميزانية في تاريخهم وقدموا أسوأ عمل وتغطية في تاريخهم.
* * *
* على المحك العالمي ظهر الفرق بين الذهب والفالصو.
* * *
* خجله من ماضيه جعله يوهم الآخرين بمظهر الثقافة، ولا بأس من تطوير الذات إذا كان جوهرياً لا مظهرياً.