* حتى مجلس الجمهور تمت السيطرة عليه.
* * *
* الصدمة كانت قوية وعنيفة وزلزلتهم.
* * *
* خابت كل المساعي لتجهيز حملات هجومية عنيفة.
* * *
* إقالة التنفيذي بعد ارتكابه سلسلة ممتدة من الأخطاء والخطايا والكوارث التي كان باعثها الميول والتعصب.
* * *
* ماحدث فوق احتمالهم فلاذ بعضهم بالصمت، والبعض شارك على مضض.
* * *
* يدخلون بنظافة ويخرجون وقد تلوثت عقولهم وألسنتهم، ذلك هو مصير كل من يتجه للمستنقع.
* * *
* التخفي وراء ألوان نادٍ آخر ينكشف سريعاً عند محك العمل المهني.
* * *
* النتيجة التاريخية مسحت ماقبلها، وفتحت صفحة ذهبية جديدة.
* * *
* هذه هي لم تتغير ولم تتطور، ولن تتطور, تقليدية رتيبة بلا أفكار، ولا حتى إحساس بالمكان والزمان. وإذا كانوا عاجزين عن الابتكار فليقلدوا الناجحين.
* * *
. الأجنبي التافه تجاوز كل حدود الأدب وحان وقت تأديبه.
* * *
* النرجسي يغرد قبل المباريات من أجل أن يظهر بعدها ويقول: ماقلت لكم, لذلك جل تحليلاته يجانبها الصواب.
* * *
. حتى ولو عادوا لصوابهم وقدموا اعتذاراتهم فلن تقبل منهم, فهم خارج حسابات العقلاء.
* * *
* لولا البيئة ما تجرأ الوقح وقال الذي قاله بكل سوء أدب.
* * *
. الذين كانوا ينتقدون حدّ الإساءة تحت عنوان الحب والغيرة, اختفوا تماماً وصمتوا ولم يهنئوا من كانوا يزعمون أنهم يحبونه ويغارون عليه.
* * *
* الفرح من الماء إلى الماء ومن هم قريبون أصابتهم الصدمة بشلل في ألسنتهم.
* * *
* لهم حق تقريب هذا وإبعاد ذاك, والمحلية لعبتهم.
* * *
* يتحدث كثيراً قبل المباريات ويطلق أحكاماً مسبقة وآراء حادة وجازمة، ويعد بالظهور بعد المباريات ولكنه يختفي, لأن آراءه وأحكامه تطلع دائماً «فالصو».
* * *
* كل ذلك الحقد حدث وتضخم بعد حادثة «التكميلة» المدرسية وإجباره على تغييرها.
* * *
* بعد أن كان يمنح ويمنع مستخدماً صلاحياته بصلافة، شوهد وهو في وضع يرثى له يترجى أحد الموظفين ويستعطفه.
* * *
* لازالوا يستقطبون الضعفاء وأنصاف المؤهلين في المواقع المهمة لقطع الطريق على المؤهلين بشكل كامل.
* * *
*لم يخجل وهو يهاجم المدرب بغضب ويقول إلى متى ونحن نتحدث وهو لا يستمع؟ هذا الذي يريد تعليم المدرب كان يطالب بضم أحد حراس المرمى الأجانب في الدوري للمنتخب.
* * *
* تغلغلهم يجب أن يوضع له حد. فليس من المعقول أن يكون لهم كل هذا النفوذ المكتبي.
* * *
* أبعدوا القانوني العادل محلياً فتم اختياره دولياً, المحلية لعبتهم.
* * *
* الميدان مليء بالقصص الجميلة الرياضية والإنسانية التي تستحق الإظهار, ويفوز بها من ينزل الميدان. أما من يعتمد على الجاهز والمعلب فلا يتعدى دوره إعادة عرض ما ينتجه المهنيون والموهوبون.
* * *
* الصورة تم توزيعها من خلال القروب مع التعليق الخاص بها. رغم أنها حدثت بعد الصافرة وفي وقت التوقف.