خسرت ثلاثة أندية سعودية لصالح أطراف أخرى متعاقدة قضايا أمام الاتحاد الدولي لكرة القدم (حسب القانوني أحمد الشيخي في حسابه على تويتر)، كان السبب المشترك لإنهاء العقد من قبل هذه الأندية هو إنهاء العقد لسبب مشروع (باختلاف التسبيب) فيما كان رد الفيفا الموحد «سببكم هذا ليس مشروعًا».
إن جملة (إنهاء العقد لسبب مشروع) بتسبيبات مختلفة من قبل الأندية مثل اللاعب [رفض إنهاء العقد بالتراضي] واللاعب [أصر على إكمال عقده] ورفض الفيفا لقبولها أمر له دلالاته وهو ضعف فهم اللوائح بالدرجة الأولى وهذا الأمر يوجهنا نحو الاتحاد السعودي لكرة القدم ولجنة الاحتراف، فهل الشروط والمراجعات - بعد هذه الأحكام - على من يتولى منصب المسؤول عن الاحتراف أو إدارات الأندية إذا كانت تجاوزت توصيات مسؤولها الأول عن فهم اللوائح في هذه القضايا يعد أمرًا مقبولاً لهم ولن تتم متابعة أسباب هذا الخلل؟
** **
- عبدالعزيز العبيد