- من أسوأ الصفات في الإنسان الكذب وخداع الناس والظهور بمظهر الفضيلة!
* * *
- كلهم بانتظار زلة أو هفوة من الهداف العربي ليبدؤوا مسلسل الشماتة، ولكن اللاعب أذكى من أن يمنحهم الفرصة.
* * *
- الشعور بالغبن يزداد كلما تذكروا أن هدافهم الكبير لم يذهب للفريق الآخر مجاناً، بل دفعوا له أيضاً!
* * *
- الأبناء المتعصبون شوهوا الصور الناصعة لآبائهم الرواد.
* * *
- البعض عندما يشعر أنه يفتقد للفضيلة في ذاته يلجأ للتدليس والخداع لعله يظهر أمام الناس بمظهر الفضيلة ولو كذباً.
* * *
- حمّلوه مسؤولية السقوط والهبوط رغم أنهم وجهوا هذه الاتهامات سابقاً إلى أطراف أخرى!
* * *
- الذي يغيظهم ليس نجاح الإدارة الذي جاء على خلاف هواهم ولكن عدم التفات الإدارة لهم ولما يقولون.
* * *
- تطبيق السناب شات فضح لاعبين سابقين، كان من الواجب عليهم أن يستروا على أنفسهم ويخفوا تصرفاتهم المشينة عن أعين الناس ولا يجاهروا بتلك الأفعال المخجلة.
* * *
- كان والده في موقع رسمي مرموق واكتسب حب واحترام وتقدير الجميع وصنع لنفسه تاريخاً ناصعاً فجاء هو ليعبث بذلك التاريخ ويسيء له بكل طيش ورعونة بعد أن غرر به المتعصبون من حوله.
* * *
- الدعم الملياري لا يعني أن تكون نتيجة العمل الإداري صفراً مكعباً!
* * *
- الأمر الذي يجب عليهم يفهمونه جيداً أن القرار المحلي لا يمكن أن يناقض القرار الخارجي بأي حال من الأحوال. نقطة آخر السطر.
* * *
- من كان يعمل خارجياً في إعلام هدام موجه للداخل يجب عليه أن يرضى بموقعه الحالي في الظل والصفوف الخلفية.
* * *
- سرعان ما سقط واختفى من المشهد؛ لأنه لا يملك أي قدرات ولا إمكانات فالذي «رزه» غادر الساحة وتركه وحيداً.
* * *
- عقدة الفضيلة تطارده بشكل جنوني لذلك لا يتردد في الكذب والتدليس والإساءة للآخرين.
* * *
- فريق الفئات السنية يتدهور بشكل سريع بما يوجب التدخل العاجل لإبعاد المتسببين، فالمجاملات تكون نتائجها وخيمة دائماً.
* * *
- يوجهون للإداري تهمة الانتماء لناد آخر جار، وهم مرتمون في أحضان ناد ٍآخر في منطقة أخرى!
* * *
- استغربوا من وجوده في المناسبة «الدسمة»، ولكن من يعرفه جيداً لا يستغرب هذا التواجد في مثل هذه المناسبات.
* * *
- كلما شعر أنه أصبح على الهامش وأسهمه بين جمهور ناديه في انحدار ضحك عليهم بمقطع يهاجم فيه المنافس ويمارس فيه تعصبه المعروف بعدها يطرب لـ «قرقعة القواطي»!
* * *
- الشعور بالنقص تجاه الفضيلة يجعله يطعن دوماً في أخلاق وقيم الآخرين.
* * *
- يا ترى لو تحدث اللاعب العربي عن مرحلة ما فماذا سيقول؟!
* * *
- تغريداته مجرد طلاسم وكلمات متقاطعة، رغم أنه يكتب منذ أكثر من أربعين عاماً!
* * *
- العقلانية بدأت تأخذ طريقها إليهم من خلال الاعتراف بالواقع والتراجع عن الكذب والتدليس وهذا مؤشر خطير على المنافسين لو انتشر!
* * *
- اللاعب السابق الذي حضر المرحلة وكان أحد صنَّاعها وشاهداً عليها يقول الحقيقة والذين بعمر أحفاده يكذبونه!
* * *
- شارك في التظاهرة العالمية بالواسطة ثم أصبح يتحدث عن تاريخه وكيف صنعه!
* * *
- من أفضل المواقف الصارمة للنجم المونديالي أنه رفض إعطاء النرجسي الكرة في الموقف الحاسم.
* * *
- الشعور بالذنب تجاه الفضيلة سيظل يطارده دائماً. وكلما ازداد ضغط هذا الشعور على صاحبه أسقطه على الآخرين لعل ذلك الشعور يخف عليه.