- إعلان سمو الأمير فهد بن جلوي نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية إقامة دورة الألعاب السعودية الثانية العام القادم 2023 بشارة جميلة لكل الرياضيين في المملكة، وذلك بعد النجاح الكبير والمنقطع النظير الذي حققته الدورة الأولى التي اختتمت مؤخراً. والتي كانت من أجمل المنافسات عبر تاريخ الرياضة الوطنية السعودية.
* * *
- الجهود التنظيمية لدورة الألعاب السعودية ليست بالأمر الهيِّن، فهي تتطلب استعداداً مبكراً وتخطيطاً وتشكيل لجان وفرق، ورصد ميزانيات ضخمة. فكل الشكر للجنة الأولمبية السعودية على التصدي لهذه المهام بشكلٍ سنوي والاستعداد لتنظيم دورة بهذا الحجم الهائل، والتي تتطلب في كل عام إدخال جوانب تطويرية، وابتكار منتجات وصيغ رياضية وتنظيمية ترفع من مستوى الدورة وجاذبيتها.
* * *
- دورة الألعاب السعودية الأولى لم تكشف عن مواهب وأبطال رياضيين سعوديين فقط، بل قدمت للوطن كفاءات إدارية وتنظيمية رياضية على مستوى كبير من التأهيل والقدرة.
* * *
- اليوم يختتم منتخبنا الوطني معسكره في أبوظبي ويعود للرياض بعد أن يجري آخر مبارياته في المعسكر أمام بنما. ويتبقى للأخضر مباراة تجريبية أخيرة قبل مواجهة الأرجنتين في المونديال ستكون الأسبوع القادم أمام وصيف بطل العالم 2018 منتخب كرواتيا.
* * *
- الذين يزايدون بحب المنتخب الوطني على إدارة المنتخب ومدربه وعلى اتحاد الكرة عامة من خلال انتقاد الاختيارات والتقليل من اللاعبين، عليهم التوقف بشكل عاجل عن هذا الأمر، فحب المنتخب يتطلب دعمه، فهذه المرحلة لا تتحمّل سوى الدعم، ولا مجال لأي نقد تحت أي عنوان.
* * *
- أمر خطير ما قاله المدرب التشيلي سييرا الذي تعاقد معه الوحدة مؤخراً بأن الأهلي عرض عليه العمل من خلال أكثر من أربعة وكلاء! فهذا الفعل يفضح ممارسات كارثية أسهمت في استنزاف خزانة النادي على مدى سنوات، وهذا ما سبب تراكم الديون على النادي.