- مستوى متوسط قدمه منتخبنا الوطني أمام آيسلندا في مباراته التجريبية قبل الأخيرة في معسكره الحالي بأبوظبي. ورغم فوزه بهدف وحيد إلا أن الأخضر بحاجة إلى المزيد من رفع مستواه الفني وزيادة سرعة الأداء الجماعي. وبانتظار ما سيقدمه في مباراته الأخيرة في المعسكر أمام بنما الخميس القادم. ثم في المواجهة الأهم والأقوى أمام كرواتيا الأسبوع القادم في الرياض.
* * *
- خلال المباريات السبع التجريبية التي خاضها المنتخب استعداداً للمشاركة في كأس العالم وضح بشكل جلي الضعف الهجومي، وضعف القدرة على التسجيل. وهذا أمر مقلق قبل المونديال، مع العلم بأن غالبية المنتخبات التي واجهها المنتخب خلال تلك المباريات ليست من فئة التصنيف العالمي المتقدم.
* * *
- سلامات لقائد منتخبنا الكابتن سلمان الفرج الذي تعرَّض لإصابة أخرجته من المباراة، ولا يزال ضعف البناء البدني للكابتن الفرج يسبب له الكثير من الإصابات جراء الاحتكاكات البسيطة مع المنافسين أو السقوط البسيط على الأرض أثناء الجري.
* * *
- تواجد اللاعب عبدالرزاق حمدالله في نادي الاتحاد أعاد تقديم هذا اللاعب للجماهير والإعلام داخل المملكة وخارجها حتى في بلاده المغرب بشكل آخر ومختلف، أنصف هذا اللاعب وأنصف شخصيته الودودة، وشخصيته كلاعب محترف متميز، إلى درجة فتح الطريق أمامه لتمثيل منتخب المغرب من جديد.
* * *
- عندما يقول المعلق ضاعت «لقطة» ثمينة على المنتخب! فماذا يقصد؟! وهل في لعبة كرة القدم «لقطة» تضيع أو «لقطة» تستثمر؟! وإذا كان الجواب نعم فلماذا لا يهتم المدربون برفع أداء لاعبيهم للتعامل الصحيح مع «اللقطات» بحيث لا تضيع؟!
* * *
- دورة الألعاب السعودية نقلت التنافس بين الأندية إلى آفاق واسعة ورحبة بعيداً عن كرة القدم، فأصبح المشجعون يتابعون مشاركات فرق ولاعبي أنديتهم في جميع الألعاب ويتابع مراكز الترتيب مع نهاية منافسات كل يوم. وحظيت كل الألعاب بمشاهدات ومتابعات قياسية.