- تختتم اليوم دورة الألعاب السعودية والتي عاشت معها الجماهير الرياضية أياماً ممتعة ومثيرة من المنافسات الرياضية المتنوعة الجماعية والفردية.
* * *
- يعود منتخبنا الوطني الجمعة القادمة منهياً معسكره الإعدادي والأخير لكأس العالم، وتبقت له مباراة وحيدة في أبوظبي يلعبها الخميس أمام بنما، ولا يزال المدرب هيرفي رينار يسابق الزمن لاستعادة المصابين من جهة ولرفع رتم أداء المنتخب من جهة أخرى.
* * *
- دورة الألعاب السعودية كشفت بوضوح جهود الأندية في خدمة الحركة الرياضية السعودية، حيث اتضح أن هناك أندية شاملة وتمارس كل الألعاب بتنافسية، فيما اتضح أن هناك أندية فقيرة في النشاط الرياضي المتنوّع.
* * *
- لفتة رائعة من برنامج أكشن مع وليد استضافته للمدرب الوطني محمد الخراشي صاحب الإنجازات العديدة مع منتخبات الوطن المختلفة وأهمها التأهل لأول مونديال 94، والحصول على أول دورة خليج للسعودية 94 ، وكانت الاستضافة بمثابة تقدير ووفاء لهذا المدرب الرائع، وإنصاف لتاريخه، وتعريف الأجيال بأحد المساهمين في صناعة المنجزات الرياضية السعودية.
* * *
- دورة الألعاب السعودية عرفت الجماهير الرياضية بأنواع متعددة من الرياضات لم تكن معروفة لديهم من قبل، وآخرين أعجبتهم بعض الرياضات وتعلقوا بها وتابعوها باهتمام. وهذا من الأهداف الرائعة للدورة والذي سيؤدي مستقبلاً إلى اتساع رقعة ممارسة هذه الألعاب.
* * *
- تغطية المراكز الإعلامية للأندية لتدريبات فرقها الكروية لا تتعدى جمل مكررة لا تقدم أي معلومة للمتابع، وهي نسخة طبق الأصل لدى جميع المراكز الإعلامية، بدأت التدريبات بتمارين الإحماء، ثم أجرى المدرب تقسيمة، وطبق جمل تكتيكية، وواصل اللاعب (...) تدريباته الخاصة مع الجهاز الطبي، واللاعب (...) واصل برنامجه العلاجي.