- للسنة الثالثة على التوالي يجب تصفية النية.
* * *
- كشف أن هناك من لا يكل ولا يمل من الاتصال عليه وسؤاله عن كل كبيرة وصغيرة! وهذه الاتصالات لا بد أن تسفر عن شيء ما. ويكون لها ثمار.
* * *
- دعوجية السوشال ميديا أفسدوا قضاياهم وأدخلوهم في جدار.
* * *
- القانوني الأكاديمي قدَّم للصغار دروساً في المرافعات والدفوعات القانونية الصحيحة ولكن البلداء لا يفهمون.
* * *
- مدرب الأخضر السابق كان ظهوره مزعجاً لهم! فقد تعرَّف على النجم المونديالي من أول نظرة رغم صعوبة الصورة التي عُرضت عليه بهدف إحراج اللاعب! في حين بقية الصور (المحببة) احتاج المدرب إلى المساعدة للتعرّف عليها.
* * *
- ليست المرة الأولى التي يتم خلالها التعاقد مع مدرب محلِّل، فقد سبق لهم تجربة مماثلة انتهت بالعودة للمربع الأول.
* * *
- ما بعد القرار الدولي انكشاف مجموعة من الخفايا ومجموعة من الاستقالات التي ستهز المنظومة وربما تقود لحلها.
* * * * *
- الفشل في الملاحقات القانونية وصل إلى مستوى المغرّدين الذين أصبحوا يكسبون قضاياهم أمام الدعوجي بسهولة.
* * * * *
- عندما يحين موعد المونديال يتخذ النجوم الحقيقيون مواقعهم بين نجوم العالم في المنصات وغيرهم مكانه منصات البرامج.
* * *
- لأنه منصة ترفيهية فهو مشغول حالياً بالعديد من الفعاليات والمهرجانات لذلك البحث جار عن ملعب التدريبات والوديات.
* * *
- مثل ذلك اللاعب السابق الذي أحرج المذيع ليس مكانه البرامج المباشرة لأنه لا يثمن كلامه! ولا يفرق بين الحديث لبرنامج يشاهده الملايين وثرثرة استراحات المنفلتين.
* * *
- بكائيات الدعوات فضحت لئام الموائد! ممن لا مهنية لهم.
* * *
- المذيع «الوقح» أخذ بنصيحة الاعتذار عن الحضور خشية أن يحدث له ما لا يحمد عقباه من مواقف محرجة بسبب وقاحته في الطرح.
* * *
- كذبة الـ(17) التي انكشفت باعتراف أحد صانعيها لا قيمة لها كمعلومة؛ فالجميع يعرف الحقيقة. ولكن الإيجابي فيها أن جمهورهم المضحوك عليه أصبح أمام واقع لا مفر منه أن تلك الفئة تكذب وتزور وتزيف الحقائق والتاريخ.
* * *
- شارك في المونديال الأول بالواسطة وأصبح ينظّر عن الفوارق بين الأجيال.
* * *
- بشعور الأب الحريص على تربية ابنه انكشفت الكذبة! ولكن ما بال أولئك مستمرون في طريق الكذب بلا رادع من ضمير ولا ذمة ولا حتى دافع تربية لأبنائهم.
* * *
- حملة الدعوات وراءها قروب يحرض و»أدمن» يأمر بالتأجيج.
* * *
- حتى منتخب الوطن ولاعبيه لم يسلموا من عبث تعصبهم المقيت.
* * *
- الشاهد الذي تمت الاستعانة به في القضية الشهيرة انكشف أنه صاحب مصلحة مع المدعى عليه! وبالتالي فشهادته باطلة قانوناً، ولكن تم الأخذ بها مما يجعل الحكم في النهاية معيباً.
* * *
- بقيادة عضو «الغرفة» فازوا في مباراة اللعبة المختلفة!
* * *
- الهارب ليلة المباراة ظهر معهم وانكشفت اللعبة!
* * *
- المدافعون عن القرعة اليوم يفضحون عقولهم ويدينون أقوالهم السابقة!
* * *
- أحد بكائي الدعوات قال بكل صفاقة عوضونا بدعوات إلى المونديال! وجه ابن فهرة لا خجل ولا حيا.
* * *
- اللهاث خلف بطولة غابت ثلث قرن يتطلب كل هذه الجهود والترتيبات.
* * *
- النادي الشمالي بدأ يكتوي بنيران صديقة وداخلية، يجب القضاء عليها عاجلاً فمعظم النار من مستصغر الشرر.
* * *
- تم أخذ الركزة في الحسبان فجرت الترتيبات بما يضمن عدم تكرارها في نفس المكان والمناسبة!
* * *
- يستخدمون الملعب مثلما يستخدمه أصحاب المهرجانات ومنازلات الملاكمة واستعراض السيارات الوحشية، فالمالك يحدد نوعية النشاط في الوقت الذي يناسبه، وعندما يحين موعد إقامة نشاط آخر عليهم البحث عن ملعب آخر.
* * *
- من تعوَّد على الجلوس المجاني بمقاهي البوليفارد وتناول فطائر الملعب المجانية ارتفع ضجيجه بحثاً عن دعوات!
* * *
- اللاعب الكبير صدمهم بقوله إنه شارك في المناسبة الأولى وهو غير قادر على إكمال شوط واحد!