- بكل جمال وإثارة تتواصل منافسات دورة الألعاب السعودية، وسط حضور ومتابعة جماهيرية وإعلامية رائعة. واكتشاف أسماء وأبطال جدد في مختلف الرياضات. وسيكون لهذه الدورة شأن كبير في تطور الرياضة السعودية ونهوضها واقتحامها ميادين البطولات العالمية.
* * *
- مدرب المنتخب هيرفي رينار حرص على أن يواجه الأخضر المنتخب الأولمبي في مباراة ودية بأبوظبي رغبةً منه في اختيار بعض العناصر التي يحتاج إليها في هذه المرحلة المهمة، وهذا ما أسفر عن استدعاء اللاعب زكريا هوساوي. رينار لم يستسلم للنقص والإصابات، بل واجهها بكل الوسائل لصناعة منتخب على الظهور بمظهر جيد في المونديال.
* * *
- استمرار الدوريات الأوربية إلى وقت متأخر قبل انطلاق كأس العالم ستدفع ثمنه منتخبات هذه الدول، حيث بدأ النجوم الدوليون يتساقطون جراء الإصابات وآخر لاعب تم الإعلان عن غيابه عن المونديال بوجبا الذي سيفتقده المنتخب الفرنسي مع زميله كانتي الذي يتطلع للمحافظة على لقبه الذي كسبه في مونديال 2018 .
* * *
- دورة الألعاب السعودية كشفت للمتابعين والجماهير أن هناك ألعاباً منسية ومجهولة، بسبب ضعف نشاط الاتحادات الخاصة بها. وقد ساعدتها الدورة على الظهور للجماهير، مما يسهم في انتشارها وزيادة عدد ممارسيها.
* * *
- اعتراف بعض الإعلاميين بأنهم مشاركون في كذبة (17) دورياً. خطوة جيدة لتوعية جماهيرهم بأنهم يتعرضون للتضليل والتدليس! وهذا ما سيجعل تلك الجماهير حذرة في تلقي أي معلومة يكون مصدرها أحد أولئك الإعلاميين المدلسين، الذين للأسف أن وجودهم في الساحة قائم على التضليل وتزييف الحقائق.