- أنهى منتخبنا الوطني المرحلة الأولى من معسكره الحالي بأبوظبي بتعادله مع منتخب هندوراس سلبياً. وستبدأ المرحلة الثالثة بمواجهتين أمام آيسلندا ثم بنما ثم يختتم الأخضر استعداده لكأس العالم بمواجهة كرواتيا في الرياض.
* * *
- نتائج منتخبنا في المباريات الماضية مقبولة قياساً بالغيابات الواسعة في صفوفه جراء الإصابات المتعددة لأغلب اللاعبين. ومع عودتهم سيرتفع المستوى ولاشك.
* * *
- فريق نيوكاسل الإنجليزي الذي يملكه صندوق الاستثمارات العامة السعودي تطور بشكل مذهل في أقل من عام وأصبح من أهم وأقوى الفرق في الدوري الإنجليزي رغم أن التدخلات التطويرية لازالت في بدايتها. ويتوقع في ظرف سنوات قليلة أن يكون من أقوى الفرق الأوروبية.
* * *
- الذين هاجموا اللجان المنظمة في دورة الألعاب الرياضية السعودية وقللوا من قيمة عملها هم أنفسهم الذين يهاجمون منتخب الوطن ويقللون من شأنه، ومن اللاعبين المختارين، ويشككون فيهم. هذه الفئة للأسف تجد منصات إعلامية تتيح لها ممارسة سلبياتها تجاه كل شيء جميل في رياضتنا.
* * *
- أضاف البطل السعودي سند سفياني إنجازاً كبيراً للرياضة السعودية بفوزه بالميدالية الذهبية في بطولة العالم لفئة الأولمبي للكاراتيه. وتعتبر لعبة الكاراتيه منجماً ذهبياً للإنجازات السعودية الرياضية على المستوى الدولي لوجود عدد من الأبطال المتميزين في هذه اللعبة، وفي مقدمتهم البطل طارق الحامدي.
* * *
- بعض المدربين يتمتعون بقدرات وإمكانات كبيرة ليس فقط على المستوى الفني، بل في شؤون الإدارة والتعامل النفسي والمعنوي مع اللاعبين. ويستطيعون تحفيز اللاعبين وتفجير طاقاتهم وإخراج أقصى مالديهم. ومدرب منتخبنا السيد هيرفي رينار من هذه النوعية المتميزة من المدربين. وهذا يخفف العمل على إدارة المنتخب ويسهل مهامها.