* كثرة القضايا الخارجية وخساراتها المتتابعة بسبب اتساع أدوار السماسرة وضخامة حصصهم.
* شهادة الكفاءة القادمة ستشهد جدولة على نطاق واسع.
* القضايا الخاسرة والتي في الطريق ستتجاوز المائة مليون.!
* اللاعب الأجنبي الذي كسب القضية مؤخراً كان قد طلب فك الارتباط بالتفاهم ومجاناً لكن رفضهم وتعنتهم كلفهم 25 مليوناً!
* حملات إعلامية مضادة تجاه وكيل اللاعب المنتقل لإخفاء عملية اقتحام معسكر الفريق الخارجي ومفاوضة اللاعب. الذي رفض إكمال المعسكر وطلب الانتقال. بعد تلك الحادثة.
* أحد صناع كارثة الهبوط يحاول تلميع صورته والظهور بمظهر المحافظ على مكتسبات النادي.
* صاحب أكبر دور في هدم الفريق وهبوطه هو الذهبي السمسار الذي ساهم في نقل نجوم الفريق للفريق العاصمي.
* جماهير النادي تعرف تماماً من هو السمسار الذهبي مثلما تعرف من هو الذهبي السمسار وتفرق بينهما تماماً.
* ينتقدون اللاعب النجم على ممارساته التي لا تليق باسمه غير مدركين أن مستوى تفكيره القاصر لا يستوعب ذلك.
* التابع متحمس لإيقاف اللاعب العربي أكثر منهم، ولكن كل المحاولات والأماني سراب!
* آخر خلافاتهم كانت حول أطباق الفطائر! فالمصالح تجمعهم، والبطون تفرقهم.
* الإعلامي «الدخيل» سيىء السمعة يفتح مساحات لجمهور النادي المسكين ويفتعل المشاكل بينهم ويتسبب في تبادلهم الشتائم.
* غرفة الفار يجب أن يقف على بابها حرس شديد.!
* لو تم تجميع مبالغ القضايا التي تسبب بها التنفيذي العاصمي لتجاوزت مائة مليون! ماذا لو طلب منه تسديدها!؟
* لا حس ولا خبر بشأن الحقوق المجدولة! فالصمت يؤكد أن وراء الأكمة ما وراءها.!
* الشهادة تم استلامها بغير وجه حق! والنادي الصغير دفع الثمن مرتين.
. صاحب الحساب الوهمي المزيف الذي يهدف لضرب الأندية الكبرى بعضها ببعض متابع ومدعوم من «أدمن» القروب!
* خرجوا بصوت واحد مدافعين عن وكيل اللاعب! لأنه سهّل مهمتهم.
* هل انكشفت لهم الآن شعارات الزيف بأماني العودة قوياً، والدعوة لاختيار ما يريده من لاعبين! كانوا يضحكون عليهم.
* رفضوا استلام إعلان التنفيذ القضائي فتم إبلاغهم إعلامياً. ليست لجنة ولا مكتباً!
* مندوبو المركز الإعلامي في البرامج الفضائية ممنوعون من إثارة أي موضوع بشأن التوثيق! وقضايا أخرى. فدورهم لا يتعدى نصرة النادي المفضل ومهاجمة المنافسين.
* كبيرهم «كذاب»!! بيئة لا تشرف من ينتمي لها!
* جماهير النادي الواعية تعتذر للنادي الغربي الكبير على تصرفات التابع المخجلة.
* علموا اللاعب كيف يخدع ناديه بأن يضع قلوباً زرقاء للإيهام باتجاهه، فيما اتفق هو مع مقتحمي المعسكر الخارجي على كل شيءٍ.
* أحياناً تنجز متطلباتك بسهولة إذا كان الذي أمامك من فئة المغفلين الذين يسهل خداعهم.
* القريبون من اللاعب النجم عليهم نصحه بعدم نشر «حكم» من تأليفه عبر حساباته في السوشال ميديا، فهي مدعاة للضحك عليه والسخرية من ثقافته الضحلة. وأقل شيء أخطاؤه الإملائية الشنيعة. فهو لاعب كرة وليس حكيماً، ولا فيلسوفاً.!
* وصلت مشاكلهم وشكاواهم دور المحاكم ودوائر التنفيذ.!
*حائرون فيمن يخلصهم من الورطة القانونية مابين «يكيكي» ومحامي «المناشق» !
* الذي خدعهم ليس الوكيل بل الواقفون خلف الوكيل. ولكنهم لا يجرؤون على مواجهتهم.!
* مثل معروف بأن اللصوص إذا اختلفوا فستنكشف السرقة. وهذا ما حدث.