- فترة التسجيل القادمة في يناير ستكون بمثابة فترة الأمل والإنقاذ لفريق الباطن إذا تمكنت الإدارة من الاستعداد لهذه الفترة وتسديد ما عليها من مستحقات بما يضمن حصولها على شهادة الكفاءة المالية. وخبرة الرئيس ناصر الهويدي تضمن تجاوز أي عقبات أو عراقيل. حتى ولو خذله من كان يظن أنهم سيدعمون النادي من رجال أعمال وتجار ومقتدرين بالمنطقة.
* * *
- صعود الأهلي وعودته مجدداً لموقعه الطبيعي بين الكبار يجب أن تكون قوية فعلاً، فلا يكفي الصعود ولا العودة.
* * *
- تساقط لاعبو الاتحاد قبل الكلاسيكو بفعل الإصابات التي لحقت بهم في مباراتهم الأخيرة أمام الخليج، ويسعى المدرب نونو سانتي لتجهيزهم بشكل كاف. ولكن الوقت لن يسعفه.
* * *
- المنافسة في دوري يلو تبدو أكثر احتداماً من دوري روشن. وأكثر اتساعاً. ويشعر المتابعون لدوري يلو بمتعة كبيرة لما يجدونه فيه من إثارة وتشويق.
* * *
- عدد اللاعبين الأجانب يجب أن يعود إلى ما كان عليه في السابق أربعة لاعبين في كل فريق. فما نراه اليوم من وجود ثمانية لاعبين أجانب لكل فريق أضر بمنتخب الوطن بعد أن حجب الفرصة عن المواهب السعودية الشابة. بدليل العدد الكبير من المواهب الصاعدة التي توزعها أنديتها كل عام على الأندية الأقل درجة لعدم وجود فرصة لهم. فيفقدون فرصة الاحتكاك مع اللاعبين الأفضل، والمدربين الأكفاء. الثمانية أجانب تدمير للكرة السعودية على المدى المتوسط والبعيد.
* * *
- لماذا اعتذر اللاعب التونسي يوسف العبدلي عن مشاركة فريقه الأهلي أمام أحد!؟ للأسف بعض اللاعبين المحترفين لا يتمتعون بعقليات احترافية. حيث اضطرت إدارة الأهلي لمعاقبته حسب اللائحة الداخلية للنادي. ويبدو أن هذا الحالة ستكون بداية لعلاقة متوترة مع اللاعب.