- قريباً أضخم إنتاج وثائقي فيلم «الموسم الصفري»! ممنوع مشاهدة أصحاب القلوب الضعيفة.
* * *
- بعد عودته إلى بلاده فتح ملف تجربته وقال بكل وضوح إنها أسوأ تجربة يمكن أن يخوضها لاعب محترف!
* * *
- تسعى الإدارة لتهدئة اللاعبين والتأكيد عليهم بعدم أخذ كلام المدرب مأخذاً جاداً وهو يسبهم ويشتمهم أثناء التدريبات.
وتكرر عليهم بأن المدرب لا يقصد ولكن هذا أسلوبه.
* * *
- ليس جديداً عليهم رفض الصافرة الأجنبية فالتاريخ صنعته المحلية.
* * *
- المطلوب من الأبواق المستأجرة مختلف عن المطلوب من الأبواق «المدجنة». فأولئك مطلوب منهم قول ما يخجل «المدجنون» قوله.
* * *
- مشكلة مدير القروب أن كل تعليماته لأبواقه عبارة عن هجوم وإساءة للآخرين.
* * *
- نبش قضية منتهية ومغلقة منذ أكثر من أربع سنوات هدفه التغطية على «مصيبة» لديهم يحاولون صرف الأنظار عنها.
* * *
- وجوده المكاني بجانب النادي الكبير لم يمنحه الهالة الإعلامية فقط، بل منحه المال والجاه، فأصبح ينال ما لا يستحقه لأنه الجار لا أكثر.
* * *
- الصياح المفتعل تجاه النادي الكبير يخفي وراءه «طامة» في ناديهم ستظهر ملامحها قريباً.
* * *
- تتعدد المسميات والرئيس واحد!
* * *
- بعد أن نفى وكيل اللاعب الشائعة وقال إنها «سواليف عجز» عرف الجميع مصدر الشائعة!
* * *
- رغبة اللاعب ستحسم اتجاهه رغم الضغوط التي تمارس عليه من أبواق الداخل و»ملاقيف» الخارج.
* * *
- المباراة الودية كانت مهمة لوضع اللاعبين في نفس أجواء المباريات الرسمية ومعايشة الأحداث الواقعية!
* * *
- المنصة المرئية إحدى وسائل التزوير والتزييف التاريخي.
* * *
- التنفيذي يقود النادي من مصيبة إلى كارثة بسبب تعاملاته مع المدربين واللاعبين الأجانب التي تسير دوماً في اتجاه معاكس لمصالح النادي، وتكلفه الملايين كعقوبات.
* * *
- السيطرة على مفاصل الإعلام لا تعني صناعة بطل، لأن الأدوات ضعيفة المهنية والإمكانيات الفكرية متواضعة، وهذا ما عمّق الفشل.
* * *
- المستقلون خرجوا من «القروب» ورفضوا أن يتحكم بهم جاهل، حتى ولو كان مجرد ناقل للتعليمات «مطراش» للمندوب.
* * *
- التغريدة كانت «غبية» في توقيتها، فقد فضحت ما يدور خلف الكواليس وفي الغرف المغلقة.
* * *
- الحديث عن تناقضاتهم مضيعة للوقت، فالأبواق لا مبادئ لها.
* * *
- الدعوات على الظالمين جاءت من خارج الحدود هذه المرة.
* * *
- أكثر ما يخيفهم وصول القضية للجهة الدولية.
* * *
- اللاعب ما زال رافضاً التدريبات الجماعية حتى تتحقق رغبته، الضغط ولي الذراع هو ما تعلموه من اللاعب الذي غادر!
* * *
- كان صديقاً صدوقاً لزميله يجمعهما الميول الواحد، ومهنة مشتركة ولكن مسارعة الانتهازي للفوز برضا المندوب جعله ينعت صديقه بأسوأ الصفات! لأن الصديق خرج من المجموعة وحذف «القروب» ورفض الإملاءات.
* * *
- جسوا نبض اللاعب وفتحوا خطاً لمفاوضته فأغلق أمامهم كل الأبواب وأوضح أنه لن ينتقل إلا للنادي الكبير فجن جنونهم وبدأت الشائعات تتوالى.
* * *
- عرفوهم على حقيقتهم متأخرين!
* * *
- سيكون الثالث الذي يدفعون له قيمة عقده كاملاً وهو لم يغادر بلاده!
* * *
- الوسيط كشف أن هزيمتهم قانونياً سهلة جداً فقد سبق أن كسب قضية ضدهم لإصدارهم شيك بلا رصيد!
* * *
- لولا التستر على المخالفات والدعم المكتبي لكان اليوم أحد القابعين في الدرجات المظلمة.
* * *
- ما يقولونه حالياً عن اللاعب المحلي الذي يرغب في الانتقال كانوا يخافون من قوله للاعب الذي انتقل أخيراً رغماً عنهم.
* * *
- الفريق الكبير بنجومه المميزين وسمعته العريضة مطلوب في كل العواصم.
* * *
- ما زالت الصدمات تتوالى على المدرب الجديد وقبل أن يبدأ الموسم، فقد وقف على واقع مؤلم!
* * *
- هم يعرفون القوانين والأنظمة جيداً ولكنهم يفضِّلون القفز عليها وتجاوزها، لأنهم وجدوا من يمنحهم الضوء الأخضر.
* * *
- مدير القروب «وهقهم» بفيديو قديم، فانطلقوا جميعاً ينشرونه مصحوباً بعبارات سخرية رجعت عليهم من المتابعين.
* * *
- فيلم «الموسم الصفري» ليس الهدف منه توثيق إنجاز غير مسبوق! ولكن الهدف إثبات معجزة كيف تصنع من الفشل نجاحاً.