- تأهل جديد ومستحق لمنتخبنا لكرة القدم تحت 23 سنة لنهائي دورة ألعاب التضامن الإسلامي، وموعد -بإذن الله - مع إنجاز سعودي جديد بتحقيق الميدالية الذهبية في الدورة.
* * *
- تأخر اللجان ومركز التحكيم في إصدار القرارات بشأن القضايا المنظورة يساهم بشكل كبير في تأجيج الشارع الرياضي بفعل التسخين الذي يمارسه الإعلام غير المسؤول، خصوصاً إذا كانت القضايا من النوع السهل والبسيط وغير المعقد.
* * *
- هل تخضع وزارة الرياضة موضوع تجنيس الرياضيين لدراسة متعمقة بناءً على التجارب السابقة؟! فالتجنيس من حيث المبدأ أمر سيادي وأقرته القيادة -حفظها الله - وهو إيجابي لتطوير الرياضة السعودية والاستفادة من الكفاءات غير السعودية خصوصاً المواليد. وهو مبدأ معمول به في كل دول العالم. ونتمنى أن تدعم ألعابنا الرياضية بعناصر يتم تجنيسها لإحداث التطور المنشود، سواء في ألعاب فردية أو جماعية.
* * *
- إذا كان مركز التحكيم الرياضي يواجه صعوبة في تكييف القضية المنظورة لديه فليستفد من كيفية معالجة «الفيفا» للقضايا المماثلة فهي كثيرة ويستطيع أن يطبّق ما طبّقه «الفيفا».
* * *
- كل المنتمين للوسط الرياضي وخارج الوسط يتمنون أن لا يطرح هذا السؤال في يوم الأيام:
لماذا تسن الأنظمة وتوضع اللوائح إذا كانت لن تطبق؟!
* * *
- يشارك اللاعبون القدامى الجماهير عبر حساباتهم في السوشال ميديا في طرح قضايا رياضية متنوعة ومناقشتها، وكثير منهم يمتلك عقلية ناضجة، ويطرح آراء تعكس معرفته وخبرته الرياضية، ويساهم في إثراء متابعيه بالمعلومات والمفاهيم الصحيحة، ويمثِّل نموذجاً يحتذى به، بينما هناك لاعبون قدامى أسوأ من حاملي الطبول في المدرجات بآرائهم السطحية، وبتأجيجهم للجماهير، ومحاولاتهم للتضليل، والتدليس بتزيين القبيح، وتشويه الجميل لدواع تعصبية لا أكثر، والأسوأ من ذلك تزييف التاريخ الذي عاشوه.
* * *
- الأهلي في وقت الشدة والأزمة التي يعيشها أحوج ما يكون للكلمة الصادقة والرأي الذي يجمع ولا يفرّق، والموقف الذي يظهر أصالة الانتماء، من كل الأهلاويين وبالأخص إعلامه وأصواته الداعمة، أما من تخلى عن النادي في أحلك المواقف وأصعبها وارتمى في أحضان أندية أخرى انتظاراً لعودة الفريق لمكانته العالية مرة أخرى فهؤلاء الأهلي بغنى عنهم، فمواقف الشدة تظهر صدق الانتماء.