ليس غريباً على المملكة قيادة وشعباً اجتماع الشقيق والصديق على أرضها المباركة ومد جسور التواصل والاحترام بين الجميع.
وصورة الفخر والاعتزاز نراها في وجه كل سعودي وسعودية بما وصلت له سياسة قيادته الحكيمة في جعل المملكة العربية السعودية جسراً للتواصل والاحترام والتعايش وراهنت على لغة الحوار المبني على احترام الآخر وتقدير الشقيق والصديق.
وها هي اليوم قيادتنا الرشيدة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين تسابق الزمن متسلحة بعقيدة واضحة وشعبٍ شغوفٍ تقطف ثمرات هذه السياسة الحكيمة سريعاً بربط العالم أجمع بمشاريع المملكة الخضراء، ونيوم، والبحر الأحمر، والقدية، ومشاريع الطاقة، وجعلها صمام أمان للعالم أجمع.
فحق لكل سعودي وسعودية الاعتزاز والفخر بقيادته وبطموحه وشغفه العظيم.. الذي أصبح مثالاً للعالم أجمع على نجاح سياسة التواصل والاحترام والمصير المشترك والتقدير بين الأصدقاء والأشقاء في العالم أجمع، والذي كسبنا مع قيادتنا وشعبنا في كل تحدٍّ نخوضه سويةً متسلحين بإيماننا بالله عز وجل ووحدة صفنا.
وختاماً أسال الله العظيم أن يجعل كل يوم تشرق فيه شمس بلدي ونحن من فخر واعتزاز وتمكين.