- تعاقدوا مع معطوب، وأصبحوا في حيرة للخروج من الموقف وكيفية معالجته.
* * *
- بدأوا جولة جديدة في مفاوضة الحارس (النشبة) عن طريق وسطاء لمنعه من رفع الشكوى دولياً.
* * *
- جماهير النادي الكبير فهمت اللعبة جيداً. فالشائعات التي تصدر من تلك الجهة عن ناديهم ولاعبيهم إنما هي إشارة لوجود مصيبة في ذلك النادي.
* * *
- بعد أكثر من ثلاثين عاماً كشف الهداف عن استيائه من التعبير الذي صاحب تسجيله الهدف القاري التاريخي بقوله أنا لا ألعب في المطبخ!!!
* * *
- لا يقف على قمة تلك اللجنة إلا لون واحد.
* * *
- العلبة التي منعت حضور الجمهور ثم التسجيلات تؤكد أن النادي تعرض لمؤامرة.
* * *
- المشجع الذي غدر بناديه واستغل الثقة فيه ركب نفس السفينة مع الأبواق المستأجرة.
* * *
- المدرب الجديد طلع سمسار!!
* * *
- المعزول لمخالفاته الإدارية والمالية تدخل في القضية وأبدى رأيه القانوني، وليته لم يفعل فقد كشف جهله!
* * *
- اللاعب العربي انتزع قرار إعارته الخارجية رغماً عن الإدارة التي وافقت مرغمة بسبب المستحقات المتأخرة التي هدد اللاعب بالشكوى لأخذها إن لم توافق على إعارته.
* * *
- حيثيات القرار مليئة بالتناقضات والضعف والثغرات ولو وجدت مستشاراً قانونياً حصيفاً لنسف القرار ونقضه.
* * *
- رئيس اللجنة السابق كشف عن ميوله من خلال مشاركاته في السوشال ميديا، وأكد المؤكد أن لا يرأس تلك اللجنة إلا ذوو الميول الواحد.
* * *
- كل ما حدث في هذه القضية أو تلك مجرد أحكام ابتدائية، ولازال مشوار التقاضي طويلاً. ومن يفرح أخيراً. يفرح كثيراً.
* * *
- ليس غريباً أن يأتي اليوم الذي يعضون فيه اليد التي امتدت لهم وساندتهم زمناً طويلاً.
* * *
- القضايا المنظورة محلياً تم تسريب مساراتها وقراراتها، فيما المنظورة خارجياً سكتم بكتم. لا أحد يعرف عنها شيئاً. التسريب من الداخل.
* * *
- المشجع أوهمهم أنه معهم وواحد منهم حتى وثقوا به، ثم ضرب ضربته.
* * *
- في نفس يوم تقديم الشكوى حضر صاحبها مع الشاهد للإدلاء بأقوالهم.!! وربما قبل فتح المظروف وقراءة مافيه!!
* * *
- فجأة أصبح ثرياً ومن أصحاب الملايين، بعد رحلة طويلة بين الأحذية بيعاً وشراءً .
* * *
- بعد أن أنهوا تعاقداتهم وإقامة معسكرهم الخارجي تعاقدوا مع المستشار الفني الأجنبي الذي من أهم مهامه اختيار العناصر التي يحتاجها الفريق!!
* * *
- الأدلة التي تم الاستناد عليها جاءت بخداع وطرق ملتوية وفيها غدر وخيانة للأمانة. فهل تقبل مثل هذه الأساليب.!؟
* * *
- ربما لا يستمر طويلاً رغم سمعته الجيدة، فلا يمكن اجتماع سمسارين في مكان واحد.
* * *
- صاحب القضايا الجنائية أدلى بدلوه القانوني في القضية الحديثة وكشف مقدار جهله.
* * *
- استاء كثيراً من تغريدة الإشادة و الثناء عليه رغم ما فيها من عبارات تبجيل، لأن مصدرها لا يشرف.
* * *
- في قضايا التسجيلات والقوارير
المتضرر واحد، والمستفيد واحد، والفاعل واحد. فمن المدبر!؟
* * *
- حتى حساب النادي الرسمي (يطقطق) على حارس مرمى الفريق.!
* * *
- كل الادعاءات الواردة كتابياً في الشكوى ضد اللاعب تبقى مجرد ادعاءات لا تستند إلى حقائق ولا يمكن الاعتماد عليها لإثبات حالة.
* * *
- هو ليس مثل الآخرين، فلا يمكن معاقبته من أي لجنة إلا مالياً.!!
* * *
- في النادي الشمالي ظهر بوضوح حجم التحزبات وتعدد المحاور. يبدو أن هناك من لم يرق له النجاح.!
* * *
- التحدي مع عيال الاستراحة كيف أصبح دليلاً دامغاً ومعتبراً.!!؟
* * *
- اللاعب كشف حجم التعامل معه قانونياً بين الأمس واليوم، وكيف كان يحظى بحماية خاصة. بمجرد تغيير لون القميص.!