- نجاحات وإنجازات قطاع الرياضة السعودية في مختلف الألعاب باتت معتادة وغير مستغربة عربياً وقارياً وعالمياً وتحدث بشكل مستمر. ويقف وراء ذلك قيادة رياضية واعية ومدركة وداعمة ممثلةً في سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية السعودية. الذي يتابع كل التفاصيل ويقود العمل مستثمراً الدعم السخي الذي تقدمه الدولة لقطاع الرياضة.
* * *
- المدرب الوطني صالح المحمدي الذي قاد منتخب الشباب لبطولتين عربيتين كان مدرباً مؤقتاً للأهلي وحقق نتائج إيجابية للغاية، ولكنه لم يعجب صانع القرار الذي استبدله بآخر أجنبي قاد الفريق للهبوط!
* * *
- فوز شبكة قنوات SSC بحقوق نقل مباريات المنافسات الكروية السعودية الكبرى، يأتي بعد عام من تجربة عاشتها الجماهير الرياضية مع هذه الشبكة لم يكتب لها فيه النجاح. وكل الأمل أن تكون الشبكة قد استفادت من تلك التجربة، وأصبح لديها القدرة والاستعداد لتجاوز السلبيات التي حدثت. وألا تتكرر معاناة المشاهدين بين بث مشفر عبر الإنترنت، وبث مفتوح بشارة ضعيفة جداً تجعل النقل متقطع والصورة تظهر وتختفي بلا مبرر!
* * *
- لو قامت وزارة الرياضة بإحصاء العقوبات المالية التي فرضها «الفيفا» على أنديتنا خلال السنوات الخمس الماضية لتبين لها فاجعة الهدر والتبذير الذي تمارسه الأندية واللا مبالاة في توقيع عقود باذخة تتضمن شروطاً مجحفة مع مدربين ولاعبين كثير منهم لا يستحق (عشر) ما تم فرضه على النادي السعودي!
* * *
- من قدم التسجيلات للجنة الاحتراف ضد نادي الاتحاد، هو من قام برمي علب المياه التي تسببت بصدور قرار انضباطي ضد الاتحاد بأن يلعب أمام النصر في جدة بدون جمهور! مما يشير بوضوح لوجود أحداث متتابعة تهدف للإضرار بنادي الاتحاد من ذات المصدر.
* * *
- لهبوط بمستوى الحوار الرياضي بين طرفين مختلفين إلى تناول جوانب شخصية والتعرض للحياة الأسرية لأحد الأطراف يعكس تدنياً في مستوى الأخلاق والتربية، وانعدام المروءة.