- فوز منتخبنا للناشئين لكرة الطائرة ببطولة غرب آسيا جاء ليقول إن هناك اتحادات رياضية تعمل وتنجز، وتصنع شيئاً للمستقبل.
* * *
- تأهل منتخبنا للشباب لكرة القدم لنصف نهائي بطولة العرب، بقيادة المدرب الوطني القدير صالح المحمدي هو الخطوة قبل الأخيرة نحو اللقب. وهو استمرار لنجاح هذا المدرب المميز بحسن إدارته، وتفوقه الفني.
* * *
- الانتقادات الجماهيرية وكذلك الإعلامية لمستويات بعض الفرق وإدائها في معسكراتها الخارجية لا تعكس وعياً ومعرفة بأهداف المعسكرات الإعدادية، فهذه المعسكرات هي ميادين تجارب للمدرب، يطبّق خلالها الخطط والطرق الفنية والأساليب التكتيكية المتنوّعة، وكذلك يتيح الفرص لكثير من العناصر للوصول إلى الشكل النهائي للفريق، لذلك فكثرة الانتقادات لهذه المرحلة ربما تعيق عمل المدرب وتثير البلبلة والشوشرة عليه.
* * *
- عدم رفع عقوبة المنع من التسجيل للهلال مؤقتاً ريثما يصدر القرار النهائي من مركز التحكيم الرياضي إجحاف كبير بحق نادي الهلال، وإضرار بمصالحه، وتعطيل للأنظمة واللوائح التي تتيح ذلك!
* * *
- نهاية العلاقة بين النادي الأهلي واللاعب النجم عمر السومة تمثّل مرحلة جديدة يدخلها الأهلي بعد ست سنوات ارتبطت فيها نتائج الفريق ومصيره بالعقيد. فإذا كان السومة بخير كان الفريق كذلك، وإذا مرض العقيد مرض الفريق! وقد جاء هبوط الأهلي بعد ابتعاد السومة عن المشهد لهبوط مستواه.
* * *
- اتحاد الكرة وقَّع في تناقض حرج جداً وهو يفنّد حقيقة تسجيل الأهلي للاعب حمدي النقاز، ويؤكّد نظامية التسجيل، حيث بدا هذا التفنيد مناقضاً لموقفه من قضية محمد كنو! حيث عاقب الهلال، رغم أن حيثيات القضية متطابقة مع النقاز! فإذا كان تسجيل النقاز للأهلي سليماً، فوضع كنو مع الهلال سليم. والعكس صحيح!