* الإعلامي يكون مستقلاً، وأحياناً صديق الريس، ولكن «سواق» الريس جديدة.!
* * *
* الحساب الرسمي ورطهم مع المشهور السفيه.!
* * *
* حارس المرمى العربي لا يرد على اقتراحاتهم سوى بكلمة واحدة «فيفا»! فيما هم يطلبون منه أن يستهدي بالله!
* * *
* بعد الصفقات الأخيرة ختموا كل أنواع السمسرة!
* * *
* اللاعب الأجنبي يعيد نفس سيناريو اللاعب السابق! دلال وغطرسة وتلاعب! يقابله صمت ودفاع.
* * *
* تخصصه «تشريح» وفجأة أصبح يفتي في القانون!!
* * *
* موقعه يفترض أن يكون في مكاتب «ثلاجات الموتى» بحكم التخصص، ولكنه اقتحم ميدان العمل الرياضي وتخصص في إعطاء مشورات قانونية.!
* * *
* الأستاذ الجامعي الشجاع «فص ملح وداب»!!
* * *
* ليس جديداً عليه إظهار الحقد، فما يخفي صدره أكبر.
* * *
* الشهادة قد تخفي وراءها عقل سفيه!
* * *
* اختلفوا حول ناديهم، واتفقوا على أن يكونوا أبواقاً تصدح بصوت واحد للنادي الآخر.
* * *
* الرد القوي والقاطع جاءهم من الشخصية الشرفية العالية، كان رداً كافياً بايقاف كل متطاول ومتجاوز عند حده.
* * *
* رغم تقدمهم في العمر ودرجاتهم العلمية العالية إلا أن الجاهل تلاعب بهم!
* * *
* الرئيس هو من يسرب أخبار لجنته!!
* * *
* السؤال الذي يبحث عن إجابة من الذي اختار الحاقد الذي كشف وجه الحقيقي البشع في أكثر من موقف ليكون عضوا!؟
* * *
* الاجتماعات مع الحارس متواصلة دون حلول ترضيه، ولا زال مصراً على استلام كامل المبلغ لقبول الحل الذي طرحوه.
* * *
* المنصب الرسمي «أستاذ جامعي»، المنصب الواقعي «غوغائي»!
* * *
* خبراء التاريخ يعرفون جيداً كيف كان انتقال اللاعبين يحدث من أنديتهم للنادي «إياه»!! وما زالت نفس الطريقة متبعة إلى اليوم ولكن باختلاف الأدوات.
* * *
* بجاحة «التافه» يقف خلفها من خان الأمانة!
* * *
* إبعاد رئيس اللجنة كفيل بوقف التسريب وحفظ الأسرار.
* * *
* اقتربوا من الحل الذي قد يرضي اللاعب العربي وهو التنازل عنه لنادي من بلاده مع استمرار دفع حقوقه كاملة ورواتبه الشهرية. وقد وصلت موافقة النادي «بلدياته» الذي اشترط أن يلعب له مجاناً طوال مدة العقد.
* * *
* كيف سيحترم الطلاب أستاذهم بعد أن تحول إلى أرنب.!
* * *
* الأحداث الأخيرة كشفت لهم الحقيقة المجردة بلا تزييف. ولو عادوا سنين طويلة لوجدوا أن نفس الأحداث حصلت ولكن هناك من كان يخفيها!!.
* * *
* المتباكون هم أكثر المستفيدين من هبوط ذلك الفريق! فقد زال عن طريقهم عقبة.
* * *
* الذي كشف عن وجهه القبيح مجرد فرد، بينما الآخرون ما زالوا متخفين وراء أقنعة! هل عرفتم من يحميهم، ويصمت عن تجاوزاتهم!؟
* * *
* ما زالت فواتير البطولة إياها تنزف حتى اليوم. ولدى الفيفا المزيد.
* * *
* اللاعب الأجنبي حدد مستقبله وحسم أمره. أما الكرة فهي حالياً هواية وتسلية بالنسبة له يمارسها في أوقات الفراغ.
* * *
* يعرفون أنه لاعب «عجوز» لذلك يتعمدون إظهار صوره القديمة عندما كان شاباً.
* * *
* الشهادة الذهبية حسمت القضية، ولكن التدخلات أسقطتها.
* * *
* أرقام المهاجم الهداف الذي تم التعاقد معه مؤخراً تؤكد أنه سجل (5) أهداف الموسم الماضي مع فريقه العربي!! يبدو أنهم ينظرون لمرحلة ما بعد «يلو».
* * *
* كيف يتلاعب جاهل بأستاذ جامعي ويجعله يقول ما يرضي ذلك الجاهل!؟ الدرجة العلمية شيء والفكر شيء آخر!