- أعمار اللاعبين الأجانب في أي فريق سعودي يجب أن تتنوع مابين فوق الـ 30 سنة، وما لايقل عن الـ 28 سنة. لضمان تحقيق التوازن بين القوة والخبرة في هؤلاء اللاعبين لتتحقق الفائدة من التعاقد معهم. لكن الملاحظ أن بعض الأندية غالبية لاعبيها الأجانب فوق الـ 35 سنة!!
* * *
- من مساوئ وسلبيات التعاقد مع اللاعب الكبير سناً ضعف مردوده البدني وبالتالي الفني، وكذلك طول مدة استشفائه عند تعرضه للإصابة. مما يفقد الفريق خدماته لمدة طويلة.
* * *
- أي فريق سعودي يعلن مواجهة فريق سعودي آخر في المعسكر الخارجي فذلك دليل فشل المعسكر، وأن البرنامج خضع لـ «الترقيع» والعشوائية.
* * *
- أعلن نادي الاتحاد ضم اللاعب المصري طارق حامد وبذلك كسب العميد لاعباً قوياً وصلباً في مركز المحور. سيكون له حضوره اللافت والمؤثر في أداء الفريق، وبالأخص في الجانب الدفاعي.
* * *
- بعض لاعبي الأندية ينشرون مقاطع فيديو لهم مع زملائهم في النادي عبر حساباتهم الشخصية في تطبيق سناب شات، وبعض هؤلاء يظهر مدى «ثقل طينته» وعدم ترحيب زملائه بتصويره ومزاحه الثقيل.!! فهل تنبه الإدارات أمثال هؤلاء اللاعبين بضرورة مراعاة مشاعر زملائهم، وأن يكون تصويرهم منضبطاً بدون «استخفاف دم» يراه الآخرون استفزازاً لهم.!
* * *
- حتى ليلة عقد الجمعية العمومية غير العادية للنادي الأهلي كان هناك انقسام واضح وعميق بين الشرفيين الأهلاويين!! وكانت الاجتماعات التنسيقية تعقد في أكثر من منزل في نفس الوقت!!
- ماذا استفاد النصر من الأرجنتيني «موري»؟ وماذا استفاد «موري» من النصر؟ الإجابة توضح حجم المبالغ المهدرة التي تدفعها الأندية السعودية للاعبين مقالب!! تعاقدت معهم بلا فائدة ولا مردود.! و «موري» نموذج لحالات كثيرة وعديدة تعج بها أنديتنا.
* * *
- حارس الهلال حبيب الوطيان عاد لفريقه بعد فترة إعارة وهو زائد الوزن بشكل كبير! فهل فكر الوطيان كيف سيراه المدرب والإدارة وهو بهذا الوزن؟ أم لم يخطر هذا التساؤل على ذهنه؟ اللاعب المحترف يحافظ على لياقته ووزنه النموذجي حتى في فترات الراحة والإجازات وبين المواسم. والجميع شاهد لاعبين محترفين أجانب ومحليين يتمرنون في صالات تدريب خاصة للحفاظ على لياقتهم وأوزانهم. ولكن بعض اللاعبين المحترفين لا يلقي بالاً لذلك.! لذلك تنتهي حياتهم الرياضية سريعاً رغم امتلاكهم الإمكانيات الفنية الجيدة.