- وزارة الرياضة التي تقدم دعماً كبيراً وسخياً غير مسبوق للأندية عليها مراجعة العقود التي تبرمها هذه الأندية مع المدربين واللاعبين الأجانب ومقارنتها بما كان يستلمه هؤلاء المدربون واللاعبون قبل تعاقد أنديتنا معهم!! فهناك فارق شاسع، وإجحاف بحق أنديتنا.!!
* * *
- بعض اللاعبين السابقين من المعتزلين يجب أن يخضعوا لجلسات في الصحة النفسية مع أطباء متخصصين. فما ينشره هؤلاء عبر حساباتهم الشخصية من مقاطع مصورة في تطبيق سناب شات لا يليق.!! فهم منفلتون، ولا يقيمون وزناً لمكانتهم كنجوم ولهم جمهور من فئة المراهقين الذين قد يتأثرون بهم.
* * *
- مفهوم الإعلام تحول عند البعض من مهنة للتنوير والتثقيف وكشف الحقيقة، إلى تكريس الجهل، والتعصب، ونشر الكذب والتضليل! ويقف وراء ذلك رؤساء أندية سابقين وأعضاء شرف دفعوا بأولئك الجهال للساحة الإعلامية لتنفيذ أجندات خاصة بمهاجمة المنافسين.
* * *
- رغم أن التأخر في التعاقد مع مدرب للفريق الأول يحسب على إدارة نادي الشباب، إلا أن الإدارة يحسب لها في الوقت نفسه حرصها على أن يكون تعاقدها مدروساً بعناية ومع مدرب يليق بالفريق ويحقق تطلعاته.
* * *
- خطوة إيجابية للغاية من إدارة النادي الأهلي بعدم تفعيل بند خفض رواتب اللاعبين المحترفين المحليين بمقدار (30 %) الذي تتيحه لائحة الاحتراف للفرق الهابطة.! ويجب أن يقابلها اللاعبون بالتقدير وبمضاعفة الجهد والتكاتف مع الإدارة لإعادة الفريق مرة أخرى بين الكبار حيث مكانه الطبيعي.
* * *
- إدارات بعض الأندية إذا تم التعاقد مع لاعب أجنبي غير مقنع وتكاثرت أحاديث الجماهير حوله تقوم بتسريب معلومة بأن المدرب قد اختاره بالاسم! لإسكات كل انتقاد.