. المراكز الإعلامية للنادي العاصمي الموجودة في أكثر من مطبوعة وبرنامج فضائي كثفت جهودها في الفترة الماضية لتحفيز الفريق النموذجي والشد من أزره.
* * *
. السفرة الخاطفة للعاصمة الأوروبية انتهت إلى لا شيء!
* * *
. يجهزون لخبر سوف يعلن ليلة فوز النادي الكبير كالعادة.!
* * *
. البيئة ليست فقط طاردة للأجانب فحتى المحليين تتفجر إبداعاتهم عندما ينتقلون لأندية أخرى.
* * *
. أشاروا إلى تدخلات اللاعب العربي السابق بإقناع المدرب الأوروبي بالتوقيع!! ولكن المدرب لازال متردداً فهل لتدخلات اللاعب العربي دور في ذلك التردد!؟
* * *
. رغم أنه مدير مكتب رسمي إلا أن مهنته القديمة كمشرف منتديات لناديه لازالت طاغية عليه.
* * *
. الإدارة القانونية في النادي الكبير نجحت في محاصرة المسيئين من خلال المحاكم التي أجبرتهم على الاعتذار صاغرين، بما فيهم المتخفون وراء أسماء وهمية حيث اضطروا للاعتذار بأسمائهم الحقيقية!
* * *
. زميله المدرب الوطني سرّب معلومة المدرب المساعد باحترافية كبيرة.
* * *
. لابد من بعض الدراما حول التعاقد مع المدرب حتى يكون الفصل الأخير مثيراً ويتم احتساب التعاقد بطولة!
* * *
. الإدارة التي تهزها «مساحة» ليس لها مكان بين الكبار.
* * *
. أول الموسم تعقد صفقات الملايين وفي نهاية الموسم يتم تصريفها بالملاليم!!
* * *
. هل الفوز الأولمبي يمكن أن يغير من واقعهم الصفري!؟
* * *
. تصريحات اللاعب المعتزل الأخيرة كشفت بوضوح مستوى عقليته، وكشفت أسباب فشله المبكر.
* * *
. غير مرغوب بالإدارة منذ أن جاء رغماً عن الجميع. لذلك فقد حان وقت رحيله. وكفاية ما أحدثه من تدهور في مستوى الفريق.
* * *
. لاعب الصدفة لازال يقتات من تلك الصدفة بين العواصم الخليجية والعربية.
* * *
. المدرب الخفي ارتضى بوضعه الحالي مقابل العوائد المرضية. للظل ثمن.
* * *
. قوة التهديد بتطبيق العقوبات تكون على ناس وناس!
* * *
. يتمتع بحماية عجيبة ضد العقوبات.
* * *
. اللاعب يشعر بالندم الشديد بعد أن وجد نفسه اليوم يبحث عن ناد يقبل به وهو الذي كان قريباً من اعتلاء منصة القارة ولكن نصيحة الشرفي ودوره المؤثر في انتقاله لنادٍ آخر قضى على مستقبله.
* * *
. أصحابهم غدروا بهم ليلة المواجهة الحاسمة بإعلان غريب في توقيته شديد في تهديده!
* * *
. تنكر لناديه ثم لصاحبه المقرب وقريباً سيقلب ظهر المجن على المصفقين له.! فالمختل لا أمان له.
* * *
. ذهب اللاعب العربي للساحل الغربي بهدوء ولكن صورة الميدان يا حميدان أشعلت الحرب ضده. وحركت اللجان.!
* * *
. سيأتي اليوم الذي يظهر فيه الخفي ويكشف كل الأوراق !
* * *
. هكذا هم شغلهم كله «دنفسه» هنا وهناك محلياً وخارجياً!! وكل ما له صلة أو علاقة بهم.
* * *
. الدخلاء على الوسط الإعلامي الرياضي أنواع فيهم الانتهازي والمتسلق وصاحب المصلحة وفيهم الخبل والصفيق والمختل. وكل نوع يجد من يصفق له. فالطيور على أشكالها تقع.
* * *
. على كل من يريد الاحتفاء به وتكريمه أن يطلب حضور الخفي معه!
* * *
. يحاول أن يتخلص من ثوابت النادي التي أكل عليها الدهر وشرب. ولكن هيهات. مطلوب منه أن يسير عليها مثلما سار الذين قبله. حتى ولو كانت النهاية مؤسفة مثلما انتهى من قبله.
* * *
. المخلصون تركوه ولم يعد معه سوى الأبواق المستأجرة.