- الصفة المعلنة مدرب ذهني! الصفة الفعلية سمسار غبي!
* * *
- كل من يحاربهم اليوم ويسعى لإسقاطهم هم من كانوا بالأمس يمدون إليهم يد العون! ومن يصنع المعروف في غير أهله!
* * *
- يسرّبون أخباراً وهمية لانتقال مدافعهم للجار! حتى إذا جددوا معه اعتبروا ذلك انتصاراً لمن يبحث عن منجز تحت أي عنوان!
* * *
- لا يزال المندوب يرفض تسديد قيمة «الهاشتاق» و»الترند» ويماطل بحجج واهية، وقد هدد المتعهد إن لم يتسلّم حقوقه بإيصال شكواه للشخصية المالية!
* * *
- اللاعب العربي الذي رفضت كل الاحتجاجات على مشاركاته غير النظامية اختفى فجأة وغادر الملاعب بصمت!
* * *
- أغنيات وأناشيد البطولات التي كانت مجهزة للإطلاق وذهبت أدراج الرياح بعد الركزة الشهيرة بدأت تتسرَّب هنا وهناك! وكان واضحاً تأثير ألحان قنوات الأطفال على نغماتها. ويبدو أن ملحنها ينتظر ظهورها منذ أن كان طفلاً ولكن كانت تؤجل.
* * *
- قدموا شكوى لوزارة التعليم على مدرسة النادي الكروية! بحجة أن طلاب المدرسة (اللاعبين) يهتفون مع معلمهم (المدرب) بهتافات الرابطة! عندما تجتمع الحماقة مع الجهل فلك أن تتخيل أي شيء!
* * *
- الذين استضافوا اللاعب السابق في إحدى المساحات جردوا من إنسانيتهم فلم يراعوا ظروف اللاعب النفسية والذهنية، فقد كان يتحدث بشكل يثير الشفقة وكانت الأحداث والتواريخ تتداخل لديه بما يعكس حالته المأساوية.
* * *
- التراشق بينهم حدث بسبب وجبة عشاء وهو جزء من حرب المصالح بينهم.
* **
- آخر الخزعبلات أن ثلاثين رجلاً أسسوا النادي العاصمي! هؤلاء مؤسسون أم فاتحون؟! مسلسل تاريخي.
* * *
- تساءل ضيف البرنامج الدائم وناقده الحصري عمَّا إذا كان يحق للاعب المحترف أن يشتكي ناديه إذا فاوضه لتجديد عقده قبل دخوله الفترة الحرة؟! هذا نموذج من الجهل الذي تروّج له كثير من البرامج.
* * *
- يتعاملون معه بنفس طريقة التعامل مع مجانين الشوارع، فهو مجنون شارع تويتر! يتهجم ويسيء ويشتم والآخرون مستمرون في طريقهم! وبعضهم يكتفي بالدعاء بأن يرفع الله عنه ما ابتلاه.
* * *
- تسخير البرنامج لمحاربة الفريق الكبير قلة وفاء وانعدام مروءة تجاه من منحهم الفرصة إعلامياً ومالياً!
* * *
- ولا يزال الترشيح قائماً ويتمدد!
* * *
- مساحاتهم التي يتناحرون فيها هي مجرد تناحر بالنيابة فخلف كل مجموعة ذهبي!
* * *
- التوجيهات صدرت بوجوب إنشاء معرّفات وهمية ودعم الشائعات التي يتم بثها من المصدر الموثوق.
* * *
- الموضة السائدة حالياً هي التسجيلات. وقد هدد المتعهد بنشر التسجيلات إن لم يتسلّم حقوقه مقابل «الهاشتاق» و»الترند»!
* * *
- يطلقون على التسهيلات «تطوير» وكله علشان أبو ترشيح.
* * *
- الصلح سيكون نهاية القضية والهداف يخرج كالشعرة من العجينة.
* * *
- الانقسام الحاصل حالياً بسبب المصالح، وهو نفس السبب الذي جمعهم تحت لون واحد.
* * *
- ما عجزوا عنه في الملاعب يبحثون عن تحقيقه في المكاتب!
* * *
- كم مباراة (تحديد الهابط) خاضها فريقهم الذي زيّفوا تاريخه وبطولاته؟!
* * *
- هات الداعم رد الداعم وفي النهاية ديون خيالية.
* * *
- في العلن بجاحة وفي الخفاء يتوسلون ويبحثون عن وساطات.
* * *
- عندما كان يلبس شعار النادي الكبير كان يتسلّم الملايين وبعد أن تركه أصبح يلعب على كيلو حاشي!