- القضايا المرفوعة على نادي الاتحاد من ناديي النصر والشباب يمكن لها أن تعيد الوضع الاتحادي إلى ما هو أسوأ من السابق عندما كان يصارع على الهبوط، إذا ثبتت مخالفات الإدارة الاتحادية في كلتا القضيتين، فالعقوبات يمكن أن تتجاوز خصم النقاط إلى الهبوط، ولكن كل ذلك مرهون بثبوت الاتهامات الموجهة.
* * *
- أداء فريق الخليج مبارياته على ملعبه في مدينة الأمير نايف بن عبدالعزيز الرياضية سيفرق كثيراً معه بالنسبة لحصاد النقاط، لذلك على إدارة النادي المسارعة بتجهيز الملعب ليتوافق مع معايير دوري المحترفين.
* * *
- استعانة إدارة الرائد بالمدرب الوطني يوسف الغدير للإشراف الفني على الفريق الكروي في آخر مباراتين في الدوري أشبه بالغريق الذي يتعلق بقشة! فهي محاولة متأخرة لإنقاذ الفريق من الهبوط لا تتجاوز لعل وعسى!
* * *
- خروج الاتحاد من أزمة القضايا المرفوعة ضده مرهونة بقوة الدفاع الذي سيقدمه القانونيون الذين اختارهم العميد. وإذا استطاع فريق المحامين الاتحادي تخليصه من تلك القضايا فسيكون العميد جامعة القانون فعلاً؛ لأن الاتحاد حالياً في وضع قانوني صعب وحرج جداً.
* * *
- التجربة الكبيرة السابقة لفريق الخليج في دوري المحترفين يجب أن يستثمرها الفريق بشكل إيجابي من أجل البقاء والاستمرار بين الكبار.
* * *
- نهاية الأسبوع المقبل يبدأ العد التنازلي لختام الدوري وحسن البطولة، وتحديد مرافقي الحزم للدرجة الأولى. ولا يزال هناك متسع من الوقت لتغيير المراكز سواء في القمة أم القاع، وست نقاط تحدد مصير موسم.