- لجنة الانضباط يجب أن تجتمع مع نهاية الموسم بشكلٍ عاجل لتعدل الكثير من القصور في لائحتها. وعلى رأسها عقوبات رمي علب المياه من قبل الجماهير. والتي أصبحت حالة تندر وسخرية لأسباب عديدة تعرفها اللجنة والوسط الرياضي!!
* * *
- لجوء بعض الجماهير المنافسة باستفزاز لاعبي الفرق الأخرى الأجانب مثل الفتح من أجل تحفيزهم ضد الهلال في المباراة القادمة متخفين تحت أسماء معرفات هلالية وهمية، يؤكد تأثير مؤججي التعصب في بعض البرامج الرياضية بإقدامهم على فعل سلوكيات مسيئة للجماهير الرياضية السعودية.
* * *
- القضايا المنظورة لدى مركز التحكيم الرياضي ولجنة الانضباط لا يجب تأجيلها إلى ما بعد نهاية الموسم بحجة عدم الرغبة في تأثير القرارات والعقوبات على مسار المنافسة ذلك أن القضايا التي حدثت أثرت في حينها على مسار المنافسة. وبالتالي من حق المتضرر أن يجد الإنصاف، وكذلك يجب أن لا يستفيد المعتدي من تجاوزه بتأجيل العقوبة. ومن حق البرئ أن لايظلم بعقوبة مجحفة وطلب الاستئناف بشأنها.
* * *
- البرازيلي إدواردو أعطى الهلال الكثير وساهم في تحقيق بطولات وصنع منجزات تاريخية ولازال الهلاليون يحفظون له جميل إسهاماته ويحتفظون له بذكريات جميلة حتى بعد أن غادر ناديهم. ومن سمات هذا اللاعب العطاء المخلص والجهد الوافر في الملعب ويبدو أن الأهلاويين بدأوا يلمسون ذلك مع اللاعب الذي انضم إلى فريقهم مؤخراً وأصبح رقماً صعباً على خارطة الفريق.
* * *
- سوء التصرف بالمال وعدم وجود خطط مالية سليمة ودقيقة هو السبب الأول في ارتفاع فاتورة تشغيل الأندية إدارياً وفنياً. وأي إدارة نادٍ تغير مدربيها أكثر من مرتين في الموسم يجب محاسبتها بدعوى تبذير المال العام.
* * *
- ما تعرض له رئيس الطائي من تجاوزات وإساءات بسبب تفوق فريقه وقيادته له بإخلاص واستقلالية يعكس أخلاقيات وتربية أولئك المسيئين، ولا يمكن أن تشوه صورة الأستاذ تركي الضبعان المعروف بسمعته الطيبة وأخلاقه العالية. التي تجلت في تغريدته التي عبر فيها عن مسامحته لأولئك المسيئين. ولو وقف كل مسيء أو متجاوز وحاسب نفسه على ما بدر منه لندم أشد الندم على فعله.