- من أصعب الأبواب قلَّص الهلال الفارق النقطي مع الاتحاد المتصدر عندما هزمه في جدة بين جماهيره بثلاثة أهداف مقابل هدف. وأكد الهلال أنه الفريق الأول والزعيم.
* * *
- قلبات فنية شهدتها مواجهة الكلاسيكو وكانت النتيجة تتأرجح ما بين هلالية واتحادية. فسنحت للعميد فرص ذهبية تألق حارس ودفاع الهلال في وأدها. وتألق مهاجمو الهلال في استثمار فرصهم وسجلوها، وصنعوا الانتصار الكبير لفريقهم.
* * *
- مهاجم الهلال ميشايل ديلغادو اكتشف نفسه ليلة الكلاسيكو وقدم نفسه كلاعب كبير ومهاجم غير عادي فسجل هدفين وكاد يحقق الهاتريك. في المباريات الماضية كان كثير الاستعراض بالكرة واللف والدوران، ولكنه أمام الاتحاد كان مختلفاً بإيجابيته وتعاونه مع زملائه، واتجاهه المباشر للمرمى.
* * *
- كل المحللين التحكيميين المعتبرين أكدوا صحة ضربة جزاء الهلال أمام الاتحاد، وأكدوا خطأ الحكم بالتراجع عن احتسابها بتوصية من حكم الفيديو!
* * *
- النجم سعود عبدالحميد تعرَّض لضغط جماهيري هائل في المباراة، ولكنه حظي بدعم ومساندة من زملائه جعلته يتجاوز تلك الضغوط، ويبدع ويكون من أبرز نجوم الكلاسيكو.
* * *
- صدمة الخسارة الاتحادية جاءت بسبب الاكتمال العناصري والجاهزية الفنية العالية، ولكن من الواضح أن اللاعبين كانوا في حالة شرود ذهني وعدم تركيز لتصورهم أن الفوز على الهلال سيكون سهلاً وهو الذي يعاني نقصاً في صفوفه والخارج من هزيمة قاسية في نهائي كأس الملك.
* * *
- الحارس المميز نصف الفريق هذا ما أكده عبدالله المعيوف مع الهلال، وما عاناه الاتحاد بعد خروج غروهي، حيث تأثر العميد بعد إصابة غروهي وخروجه وعدم وجود بديل بنفس المستوى.
* * *
- الغت إدارة الرائد عقد مدرب الفريق الكروي بعد حديثه الأخير للإعلام وكشفه أن اللاعبين غير منضبطين في التدريبات وكثيرو الغياب! وللأسف أن هذا التوجه معاكس لمصلحة النادي، فقد كان حرياً بالإدارة أن تقف مع المدرب وتسانده ضد تسيب اللاعبين واستهتارهم بدلاً من أن تشجعهم على تلك السلوكيات بإبعاد المدرب!