- إسناد مباراة الهلال والاتحاد القادمة والتي يتحدَّد على ضوئها بطل الدوري إلى حكم محلي مخاطرة جسيمة، وربما تكون غير محسوبة العواقب.
* * *
- مدرب الفيحاء «فوك» علاوة على كفاءته التدريبية العالية، فهو يتمتع بذكاء حاد يمارسه في تصريحاته الصحفية قبل مباريات فريقه، وقد كال مديحاً عظيماً لفريق الهلال في معرض حديثه عن نهائي الكأس ووصف الهلال بالفريق الأقوى على مستوى المملكة، ولم يبق إلا أن يرشحه للفوز بالكأس! هذا الذكاء من المدرب جزء من التحضير والإعداد لفوز البرتقالي بالكأس.
* * *
- الأصل في مبدأ التدابير الوقتية صفة الاستعجال كإجراء! ولكن الحاصل الآن أن مركز التحكيم الرياضي يتعامل مع طلب الهلال بهذا الشأن ببطء شديد!
* * *
- صدر قرار لجنة الكشف عن المنشطات بإيقاف فهد المولد 18 شهراً لوجود عناصر محظورة في عينة الكشف! وهي المرة الثانية التي يوقف فيها المولد لنفس السبب! وهذا مؤشر على أنه لم يستفد من تجربته الأولى ولم يتعظ، هذا الإيقاف ربما يقوده إلى خارج الرياضة تماماً.
* * *
- بعد عشرة أيام من تقديم طلب الاستئناف قيد مركز التحكيم الرياضي طلب الهلال! لماذا هذا التباطؤ؟! لا تبدو الأمور تسير بشكل طبيعي زمنياً، مما يثير علامات استفهام.
* * *
- إذا لم تراجع قوائم المتقدمين لدورة مقيمي الحكام وتبعد الأسماء التي عليها ملاحظات، وغير مؤهلة فإن ذلك إقرار بأن توحيد (اللون) مقصود لذاته، وليس التطوير والبحث عن الأفضل.
* * *
- الأحاديث الكاذبة التي تروِّج لإيقافات وسحب نقاط لا أساس لها من الصحة، ومعروف مصدرها، وهدفها إثارة البلبلة في المعسكرين الهلالي والاتحادي.