- رعاية خادم الحرمين الشريفين للمباراة النهائية على كأس الملك وحضور سمو ولي العهد للمباراة وتتويج الفريقين المتأهلين بالمركزين الأول والثاني، وتسليم الكأس للفريق الفائز يمثِّل تكريماً لشباب ورياضيي المملكة. وستكون المباراة الخميس القادم مهرجاناً رياضياً للوسط الرياضي كاملاً.
* * *
- وزارة الرياضة أعلنت تعليق النشاط الرياضي بناءً على توجيهات كريمة، فخرجت أصوات نشاز مصابة بمرض التعصّب لتتحدث عن ترتيبات لصالح أطراف متنافسة ضد أخرى! دون احترام لوفاة زعيم عربي، ودون احترام لقرارات الجهات الرسمية!
* * *
- كل الأصوات التي اعترضت على إعادة جدولة مباريات الدوري استفزها توفير ظروف تنافسية عادلة لجميع الفرق. فانتهاء الدوري في 29 مايو رغم التوقف القسري لأربعة أيام لظروف وفاة رئيس دولة الإمارات -رحمه الله - ستفرض ضغطاً على بعض الأندية وبالأخص الهلال والفيحاء اللذان سيخوضان نهائي كأس الملك يوم الخميس القادم، وهذا الضغط لا يحقق عدالة في المنافسة. والمعترضون كانوا يتطلعون لمواجهة الهلال والفيحاء وهما يعانيان من الضغط!
* * *
- دورة المقيمين الجدد التي سوف يقيمها الاتحاد السعودي لكرة القدم قريباً تضمنت أسماء لحكام سابقين فشلوا فشلاً ذريعاً في عملهم كحكام، والآن يحاولون تكرار تلك التجارب المريرة كمقيمين! لذا ينبغي على الاتحاد ابتداءً من رئاسته وجميع المسؤولين فيه فرز الأسماء وإعادة تقييمها، واستبعاد تلك الأسماء غير المؤهلة حفاظاً على سمعة الاتحاد ولجنة الحكام، وعلى نجاح البرنامج القادم لدورة المقيمين. وإذا استمر وجود تلك الأسماء فذلك يفرض علامات استفهام عديدة! وخصوصاً أن هذه الأسماء لها ظهور إعلامي وتجاهر بميولها وخصومتها لأندية منافسة!
* * *
- قبل الهلال على مضض ضغط مبارياته المؤجلة ودخول المعسكر يوم العيد واللعب ثاني أيام العيد ثم لعب مباراة كل ثلاثة أيام على اعتبار أن «الفيفا» طلب من اتحاد الكرة إنهاء الموسم قبل نهاية شهر مايو! ثم اكتشف الجميع أن الجدولة الجديدة امتدت إلى نهاية شهر يونيو! فلمصلحة من تم القول إن «الفيفا» طلب إنهاء الدوري قبل نهاية شهر مايو؟! ومن كان المتضرِّر من هذا القول والعمل به ثم اتضح أنه غير الصحيح؟!
* * *
- وجود طاقم تحكيمي أجنبي على مستوى عالٍ وقدير لإدارة مباراة الكلاسيكو بين الهلال والاتحاد مطلب الجميع، ويجب أن يكون من حكام النخبة، فالمباراة ربما تكون هي الحاسمة في تحديد البطل، لذلك يجب أن يتحرَّى اتحاد الكرة الدقة في الاختيار ويمنح هذا الأمر جانباً كبيراً من الأهمية.