واس - الرياض:
أصدرت وزارة الداخلية امس بياناً بشأن تنفيذ حد الحرابة بأحد الجناة في منطقة الرياض، فيما يلي نص البيان:
قال الله تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم / محمد عبدالباسط المعلمي- يمني الجنسية - على الانضمام إلى جماعة الحوثي الإرهابية وتلقيه التدريبات لديهم على استخدام الأسلحة والمتفجرات, والدخول للمملكة بطريقة غير مشروعة لتنفيذ جريمة إرهابية وتخابره وتجسسه لمصلحة الجماعة الإرهابية وتقديمه الإعانة لها وإمدادها بالمعلومات وحمله متفجرات تنفيذاً لجريمة إرهابية برصد أحد المواقع القيادية المهمة وإرساله إحداثياته لتلك الجماعة ورصده وإرسال إحداثيات لعدة مواقع عسكرية وحيوية داخل المملكة نتج عن ذلك استهداف أحد المواقع, وبفضل الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض عليه, وأسفر التحقيق معه إلى اتهامه بما نسب إليه، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية المتخصصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت إدانته بما نسب إليه، ولأن ما قام به المدعى عليه فعل محرم وضرب من ضروب الإفساد في الأرض، فقد تم الحكم عليه بقتله حد الحرابة وأيد الحكم من محكمة الاستئناف المتخصصة ومن المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وقد تم تنفيذ حكم القتل بإقامة حد الحرابة على الجاني/ محمدعبدالباسط المعلمي يوم امس السبت بتاريخ 13/ 10/ 1443هـ الموافق 14/ 5/ 2022م بمنطقة الرياض.
كما أصدرت وزارة الداخلية أمس بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً في أحد الجناة في المنطقة الشرقية، وفيما يلي نص البيان:
قال الله تعالى {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ}.
أقدم / حسين بن علي آل بو عبدالله - سعودي الجنسية - على الاشتراك مع عدد من الإرهابيين في قتل أحد رجال الأمن من خلال إطلاق النار عليه أثناء تواجده في الدورية الأمنية, وتمويله لأعمال إرهابية من خلال تلقيه أسلحة وذخائر بقصد الإخلال بالأمن وتستره على ذلك, وبفضل الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض عليه, وأسفر التحقيق معه إلى اتهامه بما نسب إليه، وبإحالته إلى محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت إدانته بما نسب إليه، ولأن ما قام به المدعى عليه فعل محرم وضرب من ضروب الإفساد في الأرض، فقد تم الحكم عليه بقتله تعزيراً وأيّد الحكم من المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرَّر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ حسين بن علي آل بو عبدالله يوم أمس السبت بتاريخ 13 / 10 / 1443هـ الموافق 14 / 5 / 2022م بالمنطقة الشرقية.
كما أصدرت وزارة الداخلية أمس بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في المنطقة الشرقية، وفيما يلي نص البيان:
قال الله تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم/ محمد بن خضر بن هاشم العوامي - سعودي الجنسية - على الاشتراك في خلية إرهابية والإخلال بالأمن وإشاعة الفوضى وإحداث أعمال شغب واستهداف رجال الأمن بالقتل وإتلاف الممتلكات العامة, وجعل منزله مستودعاً لأسلحة ومتفجرات الخلية الإرهابية وتزويدها بما تحتاج إليه منها باستمرار, وحيازته أسلحة وذخيرة نارية حربية وفردية وقذائف (آر بي جي) بقصد الإخلال بالأمن الداخلي, وتخزين عبوات مالتوف وأدوات تستخدم لتحضير وتصنيع المتفجرات, وأسفر التحقيق معه إلى اتهامه بما نسب إليه، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية المتخصصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت إدانته بما نسب إليه، ولأن ما قام به المدعى عليه فعل محرم وضرب من ضروب الإفساد في الأرض، فقد تم الحكم عليه بقتله تعزيراً وأيد الحكم من محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة ومن المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ محمد بن خضر بن هاشم العوامي يوم أمس السبت بتاريخ 13 / 10 / 1443هـ الموافق 14 / 5 / 2022م بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.