- ما يحدث حالياً من تعاطٍ وتصعيد لبعض القضايا مجرد تأجيل للأزمات ودفعها للأمام. وإشغال المدرج عن حقيقة ما يحدث.
* * *
- الوكيل الذي باع عليهم «الأدلة» لا يختلف عن السمسار الذي باع «الأهرامات» على السائح المغفل.
* * *
- أغرب استفسار وصل الإدارة كان من غيور سأل عن وجود شرط جزائي في الاتفاق مع الوكيل ليعيد الأموال إذا ما خسروا القضية وظهرت «الأدلة» بلا قيمة.
* * *
- المواقف تتغيَّر بدعوة. ووجبة.
* * *
- في النادي الآخر الجميع ملتزم بالصمت عدا الطابور الخامس الذي يسرِّب معلومات ضد ناديه!
* * *
- الدعوات وجهت بمعرفة كبيرهم الذي علمهم أين تكون المصلحة وكيف تؤكل الكتف.
* * *
- القرارات أصبحت جاهزة ولا يؤخّر إعلانها إلا طرف يحاول أن تكون توافقية، فيما الغالبية تؤيِّد التطبيق الحازم للوائح.
* * *
- المدير الأجنبي ينظر لموقعه على أنه أكل عيش، لذلك يبحث عن رضا من يمكن أن يطردوه كما فعلوا مع مَن قبله.
* * *
- خسارة قضية اللاعب ستكون بمثابة ورقة خروج نهائي للإدارة.
* * *
- في المكاتب من يسرِّب معلومات بهدف النشر وممارسة الضغط.
* * *
- سحور في الرياض وسحور في جدة وكله علشانك!
* * *
- صاحب المواقف المتقلِّبة صدمهم بمواقفه الأخيرة التي جاءت مختلفة تماماً عن مواقفه السابقة، وأصبح يدلي بالاعترافات بشكل مدهش.
* * *
- نبشوا في تاريخه السيئ وأخرجوا وثائق تسوِّد الوجه.
* * *
- أكثر ما يقلقهم أن تصدر الأحكام والقرارات قبل العيد، فيحل عليهم النكد في أيام الفرح.
* * *
- لثابتون على المواقف لم تؤثِّر فيهم الدعوات بينما المتمصلحون علت أصواتهم.
* * *
- الرئيس التنفيذي يقف وراء كل هذه الأزمات ويحظى بحماية خاصة من صاحب القرار.
* * *
- القضية بين طرفين، أحدهما يحاول حشر طرف ثالث بأي وسيلة ورمي الاتهامات المعلبة عليه.
* * *
- الرئيس عرف مفاتيحهم وبنصيحة من خبير، فتمكّن من تحويل المنتقدين إلى مداحين.
* * *
- المواجهات الكبرى تحتاج إلى إدارات وعقول بنفس المواصفات. لذلك على الخاسرين أن لا يغضبوا.
* * *
- تعرّض المنظمون لغضب وتهجّم لدعوتهم النجم المعتزل للمشاركة في الدورة الرمضانية، فقد خطف الأضواء من نجومهم المقرَّبين، واتجه الجميع للاحتفاء بالنجم.
* * *
- قانونيون مع طبول، هذا حال مدّعي المعرفة والعلم بالقانون مع قضايا ناديهم.
* * *
- تسيّد المشهد وجعلهم في موقع المتفرِّج، والمعلِّق أيضا، ولا يوجد في الصورة غير الكبير، فيما الصغير خارج الإطار تماماً.
* * *
- انكشفوا أمام جماهير ناديهم بعد أن اتضحت حقيقة عشقهم الوهمي، وأنه لا يتجاوز قيمة دعوة على العشاء.
* * *
- الآن أصبح بمقدور الإداري المختفي أن يظهر ويمارس عمله بلا ضغوط ولا هجوم وإساءات.
* * *
- ينتظرون صدور القرارات بفارغ الصبر ليكون عيدهم عيدين.
* * *
- المنتصر الأكبر في القضية الشهيرة القائمة هو الوكيل الذي تسلَّم الملايين وطار.