- مشوار رائع أنهاه الشباب في دور المجموعات الآسيوي بعد أن تصدر مجموعته برقم نقطي قياسي. وأكد الليث قوته وأنه سيكون منافساً قارياً شرساً.
* * *
- بخماسية مؤلمة ودع التعاون البطولة الآسيوية. ولم يكن أكثر المشجعين تشاؤماً يتوقَّع أن يكون ختام المشاركة بمثل تلك الكيفية المزرية. ففي آخر مباراتين في التصفيات ولج مرمى الفريق تسعة أهداف وهو رقم كبير ولا يليق بمن يشارك في بطولة قارية.
* * *
- قبل أن يخوض آخر مباراة له في دوري المجموعات الآسيوي تأهل فريق الفيصلي لثمن نهائي البطولة. وهي مرحلة تاريخية للفريق كما أصبح بلوغ ربع النهائي متاحاً إذا ما استعد عنابي سدير له بالشكل المطلوب.
* * *
- المشاركة الآسيوية الفعَّالة تحتاج إستراتيجية واضحة ودقيقة وأول بند فيها استثمار نظامها بمشاركة لاعب أجنبي رابع يكون آسيوياً. وهذا ما لم يعمل عليه فريق التعاون الذي اضطر لخوض المباريات بثلاثة لاعبين أجانب فقط! رغم أنه كان بأمس الحاجة لمشاركة عنصر أجنبي مميز رابع.
* * *
- المستقر في الذهنية النصراوية الآن أن الاتحاد سوف يهبط للدرجة الأولى وأن إيقافاً سيصدر بحق حمدالله وشطباً للبلوي! المتبقي فقط إشهار هذه العقوبات. كل هذا بسبب ما يتم ترويجه عبر منصات إعلامية متعددة. فغالبية الوسط النصراوي لن يقبل بأقل من هذه العقوبات!
* * *
- دور ثمن النهائي لبطولة الأندية الآسيوية سوف يُقام بعد تسعة أشهر، وفي شهر فبراير من العام القادم على وجه التحديد.