- خرج الهلال من مأزق فني وضعه فيه مدربه دياز أمام الشارقة الإماراتي بدخوله المباراة بتغييرات كثيرة في صفوف الفريق أدت لتأخر الفريق في الشوط الأول بهدفين دون مقابل. ولكن الفريق مع بعض التغييرات في الشوط الثاني تمكن من التعادل. ولعل فيما حدث درس للمدرب بعدم التهور بمثل هذه التغييرات الكبيرة.
* * *
- لم يقدم الحكم العراقي مهند قاسم جديداً وهو يظهر بأداء دون المتوسط خلال إدارته مباراة الهلال والشارقة. فقد أتاح طوال دقائق المباراة الفرصة لبعض لاعبي الشارقة لممارسة الخشونة وتعطيل اللعب دون أن يحرك ساكناً.
* * *
- المطالبة بإيقاف اللاعب حمدالله لوجود قضية مرفوعة ضده على غرار ما حدث في قضايا سابقة تلبيس وتدليس!! وخلط قانوني. فإيقاف حمدالله في قضية سابقة جاء لتورطه في قضية حدثت أمام الأعين والكاميرات. أما قضيته الحالية فهي لازالت مجرد ادعاء ربما لا يثبت ويكون باطلاً. فالإيقاف لا يتم إلا وفق أسس وقواعد وأدلة وقرائن دامغة وواضحة وليس لمجرد الادعاء.
* * *
- للأسف إن هناك أكثر من طرف يدعي الفهم أو التخصص القانوني وقد شطح في قضية النصر وحمدلله بدافع ميول وعاطفة مع النصر، أو موقف سلبي وغير ودي تجاه الاتحاد. وتركوا القانون والعدالة جانباً.
* * *
- خانت الخبرة لاعبي التعاون في مواجهتهم أمام الدحيل القطري ولم يستطيعوا الحفاظ على تقدمهم بثلاثة أهداف مقابل هدف. فاستقبلوا ثلاثة أهداف في الشوط الثاني خسروا معها المباراة وأصبح موقفهم حرجاً في المجموعة.
* * *
- ثمن الرياضيون السعوديون في كل المناطق خطوة نادي الأزهر بمحافظة القطيف الذي قامت رابطة مشجعيه بمساندة فريق الفيصلي خلال مبارياته في التصفيات الآسيوية المقامة في الدمام. وهي خطوة غير مستغربة من نادٍ سعودي وجماهيره استشعر أهمية ووجوب الوقوف مع ممثل الوطن.