* متمرسون في التزييف منذ المزور الدولي، إلى مزيف الإيميلات.
* * *
* لا يعرف يتكلم ولا ينطق كلمتين متتاليتين بشكلٍ صحيح. لكنه يظهر في السوشيال ميديا يتساءل ما مؤهلات النجم (المثقف) لكي يقدم برنامجًا؟!
* * *
* أصبحوا يتحدثون بصوت عالٍ عن حالات قبض أموال وهدايا عينية من إدارات أنديتهم! والخافي أعظم.
* * *
* الوكيل الفهلوي لعب عليهم وسلمهم مجموعة (خرابيط) مقابل مليون دولار.! مصيرها سلة المهملات.
* * *
* كل هذه الزوبعة للخروج من مأزق دفع الشرط الجزائي. لكنها لن تنجح وسيدفع.
* * *
* بعد دروس الاعتذارات العلنية لم يتوقف عن التعليق على آراء الكبار، ولكن أصبح أكثر أدبًا معهم، وربما يعلق وهو واقف من شدة الاحترام والخوف كذلك.
* * *
* رئيس المركز الإعلامي الذي ظل مختفيًا مدة طويلة سيندم على ظهوره الأخير.
* * *
* أخرجوه من القروب فانقلب ضدهم.
* * *
* في مناسبة السحور الخاص استغربوا وجود أصحاب الميول الأخرى. فقال صاحب الدعوة هؤلاء عليهم توصية.!
* * *
* الحديث عن المال والقبض والهدايا يكشف خفايا تغير مواقف بعض الأبواق وانتقالها من مدرج إلى آخر.
* * *
* حتى مقطع الفيديو للمسؤول تم توزيعه عليهم لينشر برفق التغريدة الموحدة.!
* * *
* لأن وجوده مستفز فقد تم الطلب منه عدم حضور السحور لأن الهدف تهدئة النفوس والعمل بهدوء وليس التصعيد.
* * *
* كل التفاصيل كانت تصله بدقة بما في ذلك الصور. فله أكثر من مندوب بين الحضور.
* * *
* عندما يتحدث أحد شهود العصر عن رؤيته لناديه وهو يعطي إعلاميين من ميول أخرى هبات وعطايا، فإنه لا يدين أولئك «القابضين» فقط. بل من يعطي.
* * *
* من يشتري المواقف بالمال ويدفع من أجل مهاجمة الآخرين لا يقل سوءًا عمن يقبض!!
* * *
* عودة الفريق العريق لمكانه السابق يقلقهم لأنه سوف يضيق مساحة وجودهم التي أخذوها بلا حق.
* * *
* لا فرق لديهم بين شهر رمضان وغيره، ضجيج وكذب وتضليل وتدليس بلا توقف ولا انقطاع.
* * *
* المدح أو الهجوم يحتاج إلى إشارة فقط، وهم جاهزون. ذمم واسعة.
* * *
* اتضح أن تغريداته ومشاكساته الرياضية التي لا يفقه فيها واستفزازاته من أجل إحداث ردود أفعال يتكسب وراءها قضائيًا بأحكام وغرامات ..!! وإذا عُرف السبب بُطل العجب.
* * *
* اهتموا كثيرًا بالتنظيمات الإعلامية ونسوا أن الحسم والتفوق يكون على المستطيل الأخضر. فتوالت نكساتهم.
* * *
* قيمة تغيير الميول لا تزيد على تذكرة سفر وإقامة فندقية ودعوة عشاء.
* * *
* يصورون للجميع أن الحق معهم في القضايا المنظورة، بينما هم المدانون. وإذا صدرت الأحكام ضدهم بدأ الضجيج والعويل وادعاء المظلومية.