- الرد على اللجنة جاء على طريقة اطلعوا منها.
* * *
- كل حاقد وحاسد يجد له مكاناً بينهم لأن بيئتهم بُنيت على هذه الأسس.
* * *
- المعلومات التي تم الكشف عنها أدانت التنفيذي بالكثير من الممارسات التي ألحقت أضراراً بالنادي مادية وقانونية.
* * *
- منذ التحاقه بعمله الحالي كل أدواره عبارة عن مصادمات مع النجوم تنتهي برحيلهم وبخسارة الملايين.
* * *
- رغم انكشاف أسلوبه «الأكروباتي» للجميع إلا أنه لا يستطيع تغييره فهذه بضاعته التي يسوّقها على المنصات والمنابر الإعلامية ولا يجيد غيرها.
* * *
- أغلى اللاعبين تكلفة مالية أقلهم مردوداً فنياً! صدمة استوعبها البعض، ويحاول البعض الآخر تأجيلها برفض النقاش حولها.
* * *
- إحالة القضية لطرف آخر يثير الريبة.
* * *
- بعض الصفقات التي تبرمها الأندية أشبه بتدوير الأثاث المستعمل.
* * *
- على المحك المهم انكشف المدرب الذي يعتمد على الجانب النفسي أكثر من الفني.
* * *
- اللاعب الأجنبي نفى رحيله عن ناديه الحالي ليقينه أن ما يحصل عليه من رواتب لا يمكن أن يجده في أي مكان آخر.
* * *
- كل النقد والهجوم الذي يوجه للإدارة منذ قدومها شخصي بحت؛ فلم يتحدث أي ناقد أو مهاجم للإدارة عن أسباب موضوعية، بل شخصية بحتة، لضعف الحجة ولكسب مؤيِّدين وحشد العاطفيين.
* * *
- تصدر المشهد الإعلامي عند الفوز وملاحقة الكاميرات يجب أن يرافقه شجاعة بالظهور عند الهزائم والعثرات لا الهروب والانزواء وترك الآخرين في الواجهة.
* * *
- هو غير مسؤول عن فشله الحالي، فمن أحضره بناءً على نجاحه كسمسار هو المسؤول.
* * *
- المحتقنون الذين كانوا يديرون «خط الفتنة» سابقاً هم الذين يديرون برنامج الحاقد الحالي، تغيَّرت الوجوه والقبعات فقط وبقي المحتوى الحاقد.
* * *
- الاستهداف الشخصي للإداري وصل حد التساؤل عن سبب دخوله النادي من البوابة الجنوبية وليس الشمالية!
* * *
- رفض الرد على الاستفسار تضمن رسالة واضحة بأن الموضوع لا يخصكم!
* * *
- ودع الكتابة الرياضة بعريضة مؤثِّرة، ولكنه لم يستطع تنفيذ وعده بعد أن جرَّب البقاء في الظل لأن كتاباته في المجالات الأخرى لا يقرؤها إلا هو.
* * *
- محاولة الحاقد الاعتذار لم تخل من مراوغات وتذاكٍ، يجب الضرب بيد من حديد ليعرف حجمه الحقيقي وحدوده التي تجاوزها بشكل مقرف.
* * *
- إشادة الشخصية الكروية الأولى دولياً بزعيم القارة كانت أصعب عليهم من 24 نوفمبر.
* * *
- نصف قرن من الركض وراء إعثار إدارات ناديه المختلفة والتأليب عليها جعله غير مؤثِّر ولا يلقى له بال.
* * *
- حتى الصغار من الأجيال الصاعدة ترفض طرحه الذي لم يعد مقبولاً في زمن المعرفة والمعلومة والرقم. بعد أن انتهى عصر الإنشاء ومعلقات الكلام المصفوف.
* * *
- الجهلاء تساءلوا كيف يفوز بالبطولة الفريق الخاسر؟! ردود الجماهير جاءت أكثر وعياً ومعرفةً وإدراكاً ممن يفترض أن يكونوا مشاعل تنوير.
* * *
- حرصوا على متابعة كتابات الرئيس السابق وطروحاته في عموده الصحفي لعل فيها حلولاً لبعض المشاكل التي يعانون منها، فإذا به يحلِّق بهم في عالم الخيال والفلسفة.
* * *
- الحاقد مدعوم من فئة محتقنة والإساءات التي قالها وسمح بقولها هي جزء مما ينشره ويروِّج له المحتقنون. اردعوا المحتقنين في الداخل ليصمت الحاقدون في الخارج.
* * *