في عام 1436هـ في شهر ستة هبَّت رياح عاتية وأمطار قوية نتج عنها انهيار مرقب رغبة التاريخي وتطايرت ألواح مظلات مجمع رغبة التعليمي للبنين على السكان المجاورين وفي داخل المجمع وفي الشوارع القريبة ولحسن الحظ كانت أيام إجازة للطلاب والناس مكتفة في المنازل من شدة الرياح ولم يقع إصابات ولله الحمد.
ولكن الخطر ما زال قائمًا حتى الآن على الطلبة والمارة والسكان، حيث لم يصلح الخلل مع كثرة الطلبات والشكاوى، فألواح المظلات متخلخلة وتشكل خطرًا عظيمًا على الطلبة والمارة وسكان الجوار.
آمل من الجهة المعنية المبادرة باصلاح الخلل ودرء الضرر عن الطلاب وعابري السبيل وسكان الجوار وإلا ستقع كارثة لا يعلم حجمها إلا الله عاجلاً أو آجلاً إذا لم يصلح الخلل، والله الموفق.