- استضافة الرياض لدورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة والفنون القتالية 2025، استمرار لاحتضان المملكة للفعاليات الرياضية القارية والعالمية، حيث أصبحت المملكة مقصد كل رياضيي العالم وتحرص كل الهيئات والمنظمات الرياضية في العالم على أن تستضيف المملكة بطولاتها ليقينهم أن مستوى التنظيم والاستضافة في المملكة لا تقارن بأي مكان آخر في العالم.
* * *
- يتطلع كل السعوديين اليوم إلى أن يحسم منتخبنا تأهله للمونديال بفوز قوي وصريح على منتخب الصين دون اعتبار لأي نتيجة أخرى، فالفرحة الحقيقية أن يكون النصر بأيدينا وبجهد لاعبينا.
* * *
- تتمتع شريحة واسعة من الجماهير الرياضية بثقافة عالية ووعي كبير، ففيهم المتعلمون والمثقفون وخريجو الجامعات وحملة الشهادات العليا، وللأسف أن هذه الفئات التي تمثِّل القطاع الواسع والأكبر من المدرج الرياضي لا تحظى بمخرجات إعلامية تخاطب عقولها الواعية. إلا ما ندر، فكثير من البرامج التلفزيونية بالذات تخاطب عقول الدهماء من عديمي الوعي وضعيفي الإدراك ومن تسيّرهم عواطفهم نحو أنديتهم ويسهل التغرير بهم وتمرير الجهل عليهم.
* * *
- يبقى برنامج «أكشن مع وليد» هو النموذج للبرامج التي تخاطب الوعي والعقول، وتسعى لمحاربة التعصب، ومحاربة تجهيل الشارع الرياضي والجماهير، ويعمل على أن يكون موضوعياً في طرحه وأن يبقى على مسافة واحدة من جميع الأندية، مع إعطاء أصحاب المنجزات حقهم بالإشادة، وأصحاب الإخفاقات حقهم من النقد، وجعل المصلحة العليا لرياضة الوطن هي العليا، بعيداً عن لعبة الميول والمصالح الخاصة.
* * *
- خروج بعض الفرق المبكر من المنافسات يجعل جمهورها يتفرَّغ للثرثرة بما يسبب إزعاجاً للجميع، رغم أن ضجيجهم عال وسط المنافسات!
* * *
- في دوري الدرجة الأولى «يلو» احتدمت المنافسة وتقاربت فرق المقدمة بالنقاط، واقتربت النهاية، وربما يشهد الصعود عودة فرق لها تاريخ كروي عريق بعد غياب طويل عن المنافسة بين الكبار.
* * *
- في الوقت الذي تطورت فيه لعبة كرة السلة الهلالية تراجعت لعبة الكرة الطائرة بشكل كبير، وفقدت قوتها السابقة وأصبح الفريق يتلقى هزائم قاسية من فرق صاعدة ومستجدة على ساحة المنافسة.