- الهلال ينتظر تعثر الاتحاد قبل مواجهة الفريقين القادمة. وهو انتظار قد ينتهي إلى لاشيء. فالاتحاد كلما اقترب زمن النهاية أبدى إصراراً أقوى على إنهاء المسابقة في صالحه وإعلان نفسه بطلاً للدوري.
* * *
- الصحوة الهلالية التي حدثت بعد مجيء دياز جاءت متأخرة جداً وغير كافية سوى للمنافسة فقط وليس لاعتلاء لائحة الترتيب.
* * *
- فريق ضمك منطلق بقوة للمنافسة على المركز الرابع، والحصول على مقعد آسيوي. هو فريق يستحق الاعجاب ويستحق مركزاً متقدماً يؤهله للمشاركة الآسيوية. الخبير صالح أبو نخاع صنع فريقاً غير عادي. بموارد مالية شحيحة.
* * *
- بيان الاعتذار الاتحادي لاتحاد الكرة ولجنة الانضباط كان يحتاج إلى صياغة أجود. والبيت الاتحادي العريق فيه من الكفاءات والكوادر المتخصصة والمؤهلة والقادرة على تحرير وصياغة أفضل البيانات الصحفية وأجودها مهنياً.
* * *
- جاءات مباراة النصر والفيحاء مكملة لما حفلت به مباراتي النصر وأبها، ثم الاتفاق من أخطاء تحكيمية فادحة ومؤلمة. وجميعها تصب في فائدة طرف واحد.!! ومطالبة لجنة الحكام بالتدخل لتعديل هذا الوضع بات من مضيعة الوقت. فما يحدث من أخطاء متتابعة وكوارث تحكيمية هي مسؤولة عنه قبل الحكام وهي تصر على تكليف حكام فاشلين لنفس الفريق بدلاً عن إبعادهم.!!
* * *
- النجم الكبير عمر السومة تعرض في المواسم الثلاثة الأخيرة لظلم كبير لموهبته ولمكانته كهداف كبير بعد أن افتقد المجموعة التي تلعب إلى جانبه بنفس المستوى من الأداء والعطاء الفني والبدني.! لذلك تراجع مردوده الفني، وتغيرت نظرة الجمهور إليه. يكفي العقيد أنه الهداف التاريخي لدوري المحترفين السعودي.