- استعاد الأهلي شيئا من توازنه وثقة جماهيره فيه، وخطا خطوة متقدمة لتحسين مركزه في سلم الترتيب بعد فوزه على الطائي بثلاثة أهداف مقابل هدف واستعاد هدافه الكبير عمر السومة علاقته بالشباك بتسجيله هدفين.
* * *
- كان لدى الطائي حارس مرمى أجنبي مميز، ساهم في تحسن نتائج الفريق، ولكن فجأة استغنى عنه النادي واختفى!! فانتكست نتائج الفريق.! كانت خطوة غير محسوبة من الإدارة.
* * *
- محللو التحكيم أجمعوا على أن طاقم تحكيم مباراة النصر وأبها بما فيهم حكم الفيديو قد أغفلوا احتساب ثلاث ضربات جزاء لفريق أبها وطرد مدافع النصر موري. وفوجئ الجميع بأن اللجنة تكلف حكم الفيديو في تلك المباراة ماجد الشمراني حكماً لمباراة النصر والاتفاق!! وكأن اللجنة تبارك ما حدث لفريق أبها من مذبحة تحكيمية!!
* * *
- عودة اللاعب محمد البريك للتدريبات الجماعية مع فريقه بعد تعافيه من الإصابة لا تعني عودته للتشكيلة الأساسية للفريق. فسعود عبدالحميد يقدم حالياً أفضل مستوياته ويخدم الفريق بشكل ايجابي للغاية، ويبذل جهدا وعطاء لا نظير له، لذلك يجب أن يبقى ويستمر في موقعه.
* * *
- بعض لاعبي النصر السابقين يساهم بطرحه السلبي في وسائل التواصل الاجتماعي في تكريس السلبيات في ناديه، واستمرار الأخطاء. بدلاً من أن يساهم في علاجها وتقديم المقترحات والأفكار التي تساعد النادي على النهوض والتطور. للأسف إن لاعبين كبارا ونجوما تاريخيين مثل الكابتن ماجد عبدالله والكابتن يوسف خميس لا تلقى أحاديثهم صدى ايجابيا. لأنها واقعية وترفض «المظلوميات». في حين اللاعبون السابقون مهما كانوا هامشيين أو مغمورين يكون لأحاديثهم أصداء بين النصراويين وتتناقل بفرح لأنها تكرس الفكر القديم البالي.
* * *
- غاب حمدالله عن مباراة الشباب لمعاناته من الإصابة التي غيبته قبلها عن مواجهة الهلال! تحية لمن قال إنه غاب عن مباراة الهلال بسبب الايقاف!!