- الحالة أكبر من قدرات معالج نفسي، فهي حالة تاريخية مزمنة لا يمكن الخروج منها.
* * *
- عاد سريعاً للتمحّك بالنادي الغربي الكبير بعد انكشاف أمره. لعله يعيد المياه لمجاريها.
* * *
- مع كل صياح لهم حول التحكيم تعود ذكرى «الجمل» من جديد.
* * *
- المفلس اعتذر وهو صاغر! ما موقفه الآن أمام مجتمعه؟! وهو الذي كان يهايط بكلام وأحاديث هو أضعف من أنه يثبتها أو يدافع عنها!
* * *
- المدرب كان يعرف حقيقة إمكانيات فريقه ولاعبيه لذلك لجأ للأسلوب الدفاعي لعل وعسى! ولكن الخطة فشلت.
* * *
- المذيع المتعصب الجاهل بعد سؤاله البليد وجد إشادة كبيرة من رئيسة الأكثر بلادة وجهلاً.
* * *
- دائرة المنتصف كان يحرسها مجموعة من الأشداء خشية تكرار الركزة الأليمة.
* * *
- أربعة أشهر مضت على الخلطة الأليمة أراد المسكين «ردها» فعادت له أقوى وأكثر إيلاماً.
* * *
- انتهت القضايا بين اللاعب العربي وناديه السابق محلياً، وبقيت القضايا الخارجية وفيها عقوبات موجعة ما لم ينل اللاعب حقه.
* * *
- قلة الأدب أمام المدرج كانت مدروسة ومتفق عليها، طرف يخطط للفوز، وطرف يخطط للاستفزاز.
* * *
- لو أبعدوا المهيمن على التوجهات والقرارات الحالي لتغيّر الوضع تماماً. فهو الذي يقودهم نحو الهاوية.
* * *
- التحليلات المفصّلة من الخبراء الحقيقيين قلبت الطاولة على البكائيين وأثبتت أنهم الطرف المستفيد.
* * *
- اللاعب الأجنبي منح وكيله الضوء الأخضر لقبول العرض من النادي الأوربي للموسم القادم مؤكداً أنه أخطأ باختياره الحالي.
* * *
- بعض الضجيج والبكاء من أجل أن يعود صاحب الصافرة السمراء.
* * *
- اتفاق المدرب واللاعبين الأجانب على تصريحات متطابقة يؤكد أن التلقين موحّد لهم قبل المباراة.
* * *
- ارتضوا لأنفسهم أن يكونوا أبواقاً مستأجرة.
* * *
- يكيكي طمأنهم بأن القضية لم ترد بشكل نهائي وهناك جولة قادمة. وستكون الغلبة لهم فيها. وقال لهم خسرنا معركة ولم نخسر الحرب!
* * *
- ضجيجهم ومشاكلهم واحتجاجاتهم وصلت منافسات البلايستيشن.
* * *
- التصريح بعد المباراة كان توجيهاً وصل إليه من المعلم.
* * *
- سيد الشاشة وملك المايك قدَّم دروساً على الهواء لمن يريد أن يتعلّم.
* * *
- الفريق الكبير طبّق في المباراة الأخيرة مقولة الفريق القوي يهزم المنافس وأخطاء الحكم!
* * *
- ما يحدث في ذلك الملعب من فوضى يؤكد أنه خارج سيطرة الجهات التنظيمية.
* * *
- رئيس النادي الصغير وجد في تصريح رئيس النادي العاصمي ما يمكن أن يخرج منه بمكسب وفائدة.
* * *
- نادي تعشقه الجماهير خارج الحدود إعجاباً، وهناك من يستقطب عشاقه بالهدايا والمنح والاستضافات في فنادق الخمسة نجوم.
* * *
- آخر التعليمات التي وصلتهم في القروب بعد اجتماع المساء عن تصريح المدرب ولماذا لم يظهر؟! فكانت تغريدات موحدة تشجب وتستنكر!
* * *
- لن تقوم له قائمة وهو يدار بفكر عقيم تجاوزه الزمن وبتوجيه من كانوا عناوين الفشل في أزمنة غابرة.
* * *
- ما يحدث منهم سببه فجوة الوعي التنافسي التي تفصلهم عن الآخرين، فهم يعيشون في مساحة غادرها الآخرون منذ عقود.
* * *
- مثل كل الذين سبقوه.. لحظة ما قبل الرحيل موقوتة بتصريح خارج عن الضبط العقلاني. لوصوله لقناعة بأن الوضع في ناديه فالج لا تعالج. فيكون الهروب بتصريح يرتجي وراءه بطولة قبل الأفول.
* * *
- كانوا في اجتماعات مغلقة طوال الأسبوع الذي سبق المواجهة، ليس لوضع خطة الفوز، ولكن لترتيب حركات الاستفزاز وتوزيع الأدوار بين لاعب ومذيع! هذا ما ينتجه الخواء.
* * *
- مدرجات علي بابا لا يمكن أن تساهم في صنع انتصار أو تحفز لفعل إيجابي، فمثل هذا الفكر الضحل جدير بأن تكون مخرجاته عبثية.
* * *
- انقلابه على ثقافته وفكره الذي يؤمن به كان أحد اشتراطات قبوله في موقعه الحالي، لذلك فما يقوم به حالياً مجرد دور يؤديه لفترة محددة.
* * *
- الضجيج الحاصل حالياً لتأكيد وهم «ترانا منافسين»! رغم أن الفارق سنوات ضوئية.
* * *
- عيَّن مختصاً لمتابعة تنفيذ التوجيهات، وتسجيل زمن التنفيذ، ويستثنى من ذلك الأبواق المستأجرة التي لها يكون ترتيب آخر.