- مسح أفراد فريق الهلال صورتهم الجميلة في بطولة أندية العالم التي ظهروا بها أمام الجزيرة الإماراتي وتشلسي الإنجليزي، بعد أن قدَّموا أمام الأهلي المصري في ختام البطولة أداءً باهتاً وظهروا بشكل سيئ، حيث خسروا بأربعة أهداف دون مقابل، بعد أن تعرَّض الثنائي بيريرا وكنو للطرد. وقدَّم البقية مستوى ضعيفاً للغاية لا يليق باسم ناديهم وسمعته كبطل للقارة.
* * *
- لم يكن مدرب الهلال جارديم بأفضل حالاً من بيريرا وكنو وهو يهدم بقايا الفريق ويقوده لخسارة مؤلمة أمام الأهلي المصري بتغييرات غريبة في أسمائها ومراكزها، ولم يعد لهذا المدرب أي قبول لدى المشجع الهلالي الذي آمن بأن الفريق لن يحقق بوجوده أي منجز رغم زخم النجوم.
* * *
- ما فعله كنو كارثة كروية بكل ما تعنيه الكلمة! يعكس استخفافاً بفريقه واستهتاراً كبيراً. ولا مبالاة يستحق عليها العقاب من إدارة ناديه، كما يتوجَّب عليه تقديم اعتذار شديد لجماهير ناديه.
* * *
- الذي قاد دفاع الاتحاد أمام هجوم النصر الناري بقيادة هداف أمم إفريقيا فينسنت أبوبكر وكان سداً منيعاً هو مدافع النصر السابق عمر هوساوي!
* * *
- استعاد الشباب مركزه في سلم الترتيب وعاد ثانياً، ويطمح بأن يواصل منافسة المتصدر لعل الفرصة تسنح له لاعتلاء الصدارة. وهو مؤهل لذلك.
* * *
- إدارة النصر زجَّت باللاعب تاليسكا في طريق صعب للمماحكة مع المنافسين من خلال إنتاج مقاطع فيديو ومقابلات تلفزيونية أخرجته تماماً عن أجواء المباريات وأفقدته تركيزه على عمله الذي جاء من أجله كلاعب!