واس - بريدة - عبدالرحمن التويجري:
تبنى مهرجان الكليجا الثالث عشر بالقصيم, العمل الحر وأهمية الإنتاج الأسري، وقيمة العمل في تحقيق الاستقلالية ونمو الدخل، وتحقيق التواصل بين الأسر وطبقات المجتمع.
وشاركت «150» أسرة من تجة، لتوفير جزء من احتياجاتها الخاصة من خلال الاعتماد على المهارات التي تملكها، إذ تقوم بإنتاج وبيع ما تصنعه من المنزل، بهدف زيادة دخلها ورفع مستوى معيشتها.
وتبرز أهمية مشاريع الأسر المنتجة كونها مصدراً لاكتساب الدخل وسد الحاجة واكتساب الصنعة والمهارة والاكتفاء، كما أنها تمنح الفرصة للمرأة بالعمل من المنزل وتوفير فرصة عمل مثالية ومجزية.