- من أجل أن يحشدوا الرأي العام ويألبوه ضد اللاعب العربي اعترفوا بكل مخالفاته وتجاوزاته وإساءاته في المطارات والملاعب التي كانوا يتسترون عليها و(يجحدونها) في السابق ويظهرون اللاعب بالمظلوم والمعتدى عليه، لأن اللاعب انتقل ويطالب بكامل حقوقه المتأخرة.
* * *
- اللاعب الأجنبي رفض العودة حتى يتم الإيداع! وهذا ما تم. كانت الإدارة تعتقد أن صداع الابتزاز قد انتهى برحيل اللاعب السابق ليظهر لها بديل أسوأ.
* * *
- التحريض على الكراهية أسلوب لن يتخلوا عنه أبداً، فقد أصبحوا يتنفسون تفاصيله.
* * *
- هذا الأسبوع كان الاتفاق على كلمة سر موحّدة «راس»!
* * *
- لاعبوهم الأجانب في ختام مشوارهم معهم يتحولون إلى «عقوبة»!
* * *
- بمجرد ورود رسالة تم الإيداع قرَّر اللاعب العودة مباشرة.
* * *
- ما لا يعرفه الكثيرون أن مصاريف ذلك النادي خلال فترة إدارته الحالية لامست مليار ريال! نصفها ذهب لحسابات وكلاء وسماسرة.
* * *
- اللاعب يرفض أي تدخل ولا يزال متمسكاً باستلام حقوقه كاملة.
* * *
- بعض كبار السن من الإعلاميين الرياضيين أصبح الصغار يتلاعبون بهم في وسائل التواصل الاجتماعي! وأصبح هؤلاء (الكهول) يركضون خلف الصغار بلا عقل ولا حكمة!
* * *
- يلومون النادي العاصمي على رحيل مهاجمه إلى الفريق الكبير، وكأن هدافهم الأسطوري لم يرحل للمتصدر!
* * *
- قبل أن تلوموا النادي الآخر على رحيل هدافه لوموا ناديكم الذي سمح للهداف الأسطوري بالرحيل!
* * *
- الذي يسخر إعلامياً كان المهاجمون يسخرون منه في الملاعب!
* * *
- افتقدوا كل معاني الإنسانية وهم يعبرون عن سعادتهم وشماتتهم بإصابة اللاعب!
* * *
- اشتغلت المكاتب!
* * *
- الدفع والدف منذ سنين طويلة ولكن الآخرين بدأوا يعانون بعد أن مسهم الضر!
* * *
- وقفوا معهم خلال سنوات الضعف والفقر، وعندما اشتد عودهم انقلبوا على من وقف معهم وطعنوهم في الظهر.
* * *
- ما يتعرض له المتصدر من محاولات إسقاط وعرقلة كشفت لمحبيه حقيقة المتستر!
* * *
- فريق وراءه مدرجات وآخر وراءه مكاتب!
* * *
- نقاز الأنظمة غادر عبر أسرع الطرق!
* * * * *
- مدير القروب وجه بوضع «الرأس» في جملة!
* * *
- توقيت العقوبة كان مدروساً بعناية.
* * *
- عقدة الترشيح المزمنة تطاردهم بشكل أزلي ولا يستطيعون الانفكاك منها.
* * *
- مدرب الفريق القادم الذي سيبدأ عمله الموسم المقبل تم اختياره من خارج الأسوار.
* * *
- من كان سبب رحيله من النادي (س) هو من سيعيده للنادي (ص)!
* * *
- أظهروا نواياهم فأخفوا المدرج!
* * *
- تم الاحتجاج على نظامية مشاركته منذ حضوره حتى رحيله!
* * *
- تم جلد الملاقيف عن بكرة أبيهم، وأكثر من تعرَّض للسعات الجلد مدير القروب الذي يقود إمعات اللقافة.
* * *
- ما زالت آثار الركزة غائرة ومؤثِّرة، ومعاناتها مستمرة.
* * *
- كل الأندية لديها رعاة إلا هم، ومع ذلك خزائنهم دائماً مليئة!
* * *
- كل منافس سيتعرَّض لنفس الظروف التي لا يقدر عليها إلا الله سبحانه وتعالى!
* * *
- خسروا 27 قضية وكسبوا ثلاثاً، الفارق أنهم يحتفون بالخسائر لخصومهم في الملاعب والمكاتب لإخفاء خسائرهم، هذا هو حال الصحيفة الكبيرة مع الضجيج